[* إسلامي عزّي *]

يُطالعنا موقع la-croix.com بما هو آت :

تاريخ ميلاد يسوع الدقيق غير مذكور في الأناجيل. لكن المؤرخين يحددون ذلك بعدة سنوات قبل الميلاد.

في القرن السادس، حاول دانيال الصغير وهو راهب مؤرخ أن يعرف متى بدأ زمن المسيحيين. بالنسبة له فإن بداية العصر المسيحي هي السنة التي وُلِد فيها يسوع.

قام دانيال الصغير بإجراء حساباته وحدد بذلك السنة 1. وتم اعتماد تقويم جديد. ومنذ ذلك الحين أصبحت هناك قرون قبل الميلاد، وقرون بعد الميلاد.

اليوم، يُعتقَد أن الراهب ارتكب خطأ، وأن يسوع وُلِد قبل تلك السنة 1 بحوالي 6 أو 7 سنوات.

أما بالنسبة لـ 25 ديسمبر فمن المؤكد أنه ليس اليوم الدقيق الذي وُلِد فيه يسوع. فقد اختار المسيحيون في القرن الرابع هذا التاريخ قبل حتى الفترة المسيحية، كان يُحتفَل بالعديد من الأعياد الشعبية ( الوثنية)في شهر ديسمبر في وقت الإنقلاب الشتوي كنوع من التحدي للبرد والليل وربما لموت الطبيعة. في روما من 17 إلى 24 ديسمبر كان يُحتَفَل بمهرجانات ساتورن، تكريمًا لساتورن، إله الزراعة والخصوبة. في الشرق كانت تُمارس عبادة ميثرا إله النور حيث كان يُضحى بثور صغير في 25 ديسمبر للاحتفال بميلاد الإله الشّمسي.
يمكن العثور على آثار لأعياد مشابهة لدى التيوتونيين، والسلتيين، والإسكندنافيين، في البلدان الشمالية...

وفقًا للإنجيل توفي يسوع يوم الجمعة أثناء احتفالات عيد الفصح اليهودي. وفقًا لحساباتهم استنتج معظم المؤرخين أن ذلك حدث يوم الجمعة 7 أبريل من السنة 30. كان يسوع حينها يبلغ حوالي 36 عامًا.​


https://www.la-croix.com/Enfants/Que...esus-est-il-ne

المزيد من مواضيعي

سورة الصفّ كاملة : الشيخ القارئ محمد عبادة

les apparences sont parfois trompeuses .vol 1

يوم المساجد المفتوحة بألمانيا 2012

تراويح ليلة 5 رمضان 1435

حاجة تستعيد بصرها بصعيد عرفات

أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ

تراويح ليلة 16 رمضان 1444 هــ

jésus est -il mort crucifié

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .