[* إسلامي عزّي *]

تيموثاوس الثانية 3: 16


كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ



على قول أختنا المهتدية : ذاكرة المنصّر بعافية شويّة !




بحسب الفِكر و الإيمان المسيحيّ الرّاسخ أبيمالك بيطنّش على كذب إبراهيم النبيّ ( المزعوم طبعاً ) و بيهديه غنم وبقر و إماء و عبيد !



تكوين 20 :14

فَأَخَذَ أَبِيمَالِكُ غَنَمًا وَبَقَرًا وَعَبِيدًا وَإِمَاءً وَأَعْطَاهَا لإِبْرَاهِيمَ، وَرَدَّ إِلَيْهِ سَارَةَ امْرَأَتَهُ.

المزيد من مواضيعي

الحرق كعقاب

Tarawih _ 2021 /21

رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالمرضى وأصحاب الأعذار

Tarawih 2017 / 18

تراويح ليلة 19 رمضان 1444 هــ

سورة الحاقة كاملة : االقارئ إسلام صبحي

أرأيتم ـ أرأيتكم : ما الفرق بين الكلمتين ؟؟؟

Islamophobie en France :vol 3

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .