اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 04.11.2022, 01:37
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.268  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.05.2025 (00:30)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
Gadid ذكر مكة في الهولي بايبل و لو رغمت أنوف !


الهولي بايبل رغمت أنوف






اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،



سعيد الفيومي يكشف دجل المنصّرين المنكرين لذكر مكة في كتابهم المقدس :


نقرأ من سفر التكوين أصحاح 10 : 29 - 30

וְאֶת־אוֹפִ֥ר וְאֶת־חֲוִילָ֖ה וְאֶת־יוֹבָ֑ב כׇּל־אֵ֖לֶּה בְּנֵ֥י יׇקְטָֽן׃

وَأُوفِيرَ وَحَوِيلَةَ وَيُوبَابَ. جَمِيعُ هؤُلاَءِ بَنُو يَقْطَانَ.

וַֽיְהִ֥י מוֹשָׁבָ֖ם מִמֵּשָׁ֑א בֹּאֲכָ֥ה סְפָ֖רָה הַ֥ר הַקֶּֽדֶם׃

وَكَانَ مَسْكَنُهُمْ مِنْ مِيشَا حِينَمَا تَجِيءُ نَحْوَ سَفَارَ جَبَلِ الْمَشْرِقِ.



حبر يهودي يقول في تفسيره للنص أعلاه :


الهولي بايبل رغمت أنوف اقتباس الهولي بايبل رغمت أنوف
الهولي بايبل رغمت أنوف
Rav Saadyah gaon understands the meaning of the word Mesha as what is known nowadays as Mecca, the city to which the Muslims make their pilgrimage.
الهولي بايبل رغمت أنوف الهولي بايبل رغمت أنوف

الحبر غاؤون ( سعيد الفيومي ) فسر معنى كلمة " ميشا " بما يُعرف حاليا بمكة حيت يقوم المسلمون بحجهم .

الهولي بايبل رغمت أنوفالهولي بايبل رغمت أنوفالهولي بايبل رغمت أنوف



الهولي بايبل رغمت أنوف

ولا عزاء للمنصّرين !
للمزيد من مواضيعي

 






الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: Mecca1.png
المشاهدات: 299
الحجم: 136,6 كيلوبايت
الرقم: 7241  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس