[* إسلامي عزّي *]

عودةً لتفسير وليم مارش المتكلّم بإرشاد و إلهام و توجيه من روح النّصارى القُدُس الذي يقول فيه :

اقتباس اقتباس ليس الله كإنسان لأنه قدوس ورحمته أعظم من رحمة الإنسان ووعده أثبت من مواعيد الإنسان. اقتباس ووعده أثبت من مواعيد الإنسان.

سنرى مدى إنطباق هذه الجزئية الأخيرة على إله النّصارى المزعوم !

هل يفي بما يعد أم لا ؟؟؟

المصلوب وعد المتحلّقين حوله بما هو آت :


متى 16 : 28
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ



الجموع التي شهدت كلام المصلوب غيّبها الموت جميعها دون أن تشهد تحقّق هذا الوعد المزعوم !

المزيد من مواضيعي

سورة الحاقة كاملة

ربك يناديك ، هل لازلت غافلاً ؟

Travel through : Eps 27

when men worship the lamb

Taraweeh prayer 2017 / 21

تراويح ليلة 28 رمضان 1438 هــ

جثة تستمتع بآخر كأس جعة

# فسيروا : دعوة للتفكر و التأمل / 22

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .