[* إسلامي عزّي *]

في سياق متّصل نقرأ من موقع المطران أنقر( ي) رجاء هُنا :

اقتباس يشهد القديس ذاته بأن المسيحيين الحسني العبادة معتادون على: أن يصّلوا أمام البقايا المقدَّسة. أن يقيموا الاجتماعات والاحتفالات حولها. أن يقبّلوها قبل المناولة الإلهية. أن يتمّنوا أن يدفنوا إلى جانبها.

جرياً على العادة المسيحيون الحَسَنُو العبادة- كما يقول الموقع المسيحي أعلاه- يقومون بتقبيل الذّخائر و البقايا المُقدّسة .





هُنا أسأل :


ألا يدخل تقبيل المسيحيين و المسيحيات لقلفة ربّهم المُقدّسة و يُسقطهم في مستنقع الوثنية و أيضاً الشُّذوذ و الزّنى ؟؟؟؟



راجع (ي) فضلاً الموضوع التّالي :



قلفة ربّ النّصارى المقدّسة

المزيد من مواضيعي

خواتيم سورة الزمر : الشيخ القارئ عبد الله الجهني

# فسيروا : دعوة للتفكر و التأمل / 3

ASIA the great royal wife

العلم يشرح الظهورات اليسوعية على الخبز المحمص

السيف أصدق أنباء من الكتب

حدّ الردّة عند النصارى

ركيم هوانغ : إعتنق الإسلام فتبرّأ منه والده !

تلاوة من سورتي البقرة والنساء : الشّيخ القارئ بندر بليلة

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .