اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 28.07.2021, 21:53
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.037  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
24.05.2024 (02:25)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
فكرة قراءة في حديث رفع البيت


قراءة حديث البيت




اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،




نقرأ من صحيح الحديث النّبويّ الشّريف :



اسْتمتعوا من هذا البيتِ ؛ فإنَّه قد هُدِمَ مرتينِ ، و يُرْفَعُ في الثالثةِ


الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 955 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

التخريج : أخرجه البزار (6157)، وابن خزيمة (2506)، وابن حبان (6753)، والطبراني (13/273) (14033)


وشرحه :



الكَعبةُ المشرَّفةُ هي بيْتُ اللهِ في مَكَّةَ المُكرَّمةِ، وقد شرَّفَها، وعظَّمَها، وأَمَرَنا بتَعْظيمِها، والطَّوافِ حوْلَها، والصَّلاةِ تُجاهَها، وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "اسْتَمْتِعوا من هذا البَيْتِ" وهو الْكَعْبَة، والاسْتِمْتاعُ به هنا يَشمَلُ: النَّظَرَ إليه، والطَّوافَ حوْلَه والصَّلاةَ فيه؛ "فإنَّه قد هُدِمَ مَرَّتيْنِ" أُولاها هُدِم بعد إبراهيم عليه السَّلام، فبناه قوم من العرب من جرهم والثانيةُ هدْمُها في أَيامِ قُرَيْشٍ مع إعادَةِ بِنائِها "ويُرفَعُ في الثالِثَةِ"، أي: يُهدَمُ البيتُ للمَرَّةِ الثالثةِ، والمرادُ بالرفعِ رفْعُ برَكتُه وما يُنالُ عِندَه مِن الأجورِ، أو يُرادُ به رفْعُ الحَجرِ الأسودِ، ولعلَّ المُرادَ هدْمُها على يَدِ ذي السُّوَيْقتيْنِ الحبشيِّ، فقد ثَبَتَ في الصَّحيحيْنِ من حَديثِ أبي هُرَيْرةَ رضِيَ اللهُ عنه: "يُخرِّبُ الكَعْبةَ ذو السُّوَيْقتيْنِ من الحَبَشَةِ".
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس