[* إسلامي عزّي *]

صموئيل 1 اصحاح 18 عدد 17 :

وقال شاول لداود: «هوذا ابنتي الكبيرة ميرب اعطيك اياها امراة. انما كن لي ذا باس وحارب حروب الرب». فان شاول قال: «لا تكن يدي عليه، بل لتكن عليه يد الفلسطينيين».

صموئيل 1 اصحاح 18 عدد 25 :

فَقَالَ شَاوُلُ: «هكَذَا تَقُولُونَ لِدَاوُدَ: لَيْسَتْ مَسَرَّةُ الْمَلِكِ بِالْمَهْرِ، بَلْ بِمِئَةِ غُلْفَةٍ *مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِلانْتِقَامِ مِنْ أَعْدَاءِ الْمَلِكِ». وَكَانَ شَاوُلُ يَتَفَكَّرُ أَنْ يُوقِعَ دَاوُدَ بِيَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ.
------------------------------
* قلفة جلد العضو الذّكري التي يقطعها الخاتن

المزيد من مواضيعي

الممثلة ليندسي لوهان : الصلاة تخفف الألم

الإيمان بالكتب

تلاوة من سورة قَ

Der Prophet Mohammed: Unendliche Geduld

Tuer l'indien dans le cœur de l'enfant

أيوة ، إحنا بنبوس بعض في الكنيسة !

Tarawih _ 2021 /22

و شكو في الحيطة !

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .