الموضوع
:
يسوع في الفكر التلمودي !
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
3
(رابط المشاركة)
22.05.2020, 19:01
* إسلامي عزّي *
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.06.2011
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
14.131
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
28.11.2025 (00:39)
تم شكره 2.951 مرة في 2.160 مشاركة
من باب الإستئناس و لإزالة كلّ لُبس حول هذه الجزئية من الموضوع :
اقتباس
الهدف من الموضوع الردّ على من يُشكّكك من المنصّرين في حقيقة إتهام مريم العذراء بالزنى وهي حقيقة ثابتة في كلي التلمود و
الإنجيل
!
نصّ الإنجيل :
يوحنا 8 : 41
أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ. فَقَالُوا لَهُ:«إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ».
وتفسيره المعتمد بقلم وليم ماكدونالد المتكلم بإرشاد و إلهام و توجيه من الرّوح القُدُس:
اقتباس
جدال اليهود مع يسوع
كانت هوية أبيهم ظاهرة بوضوح، بما أنهم كانوا يتصرفون مثله. لقد عملوا أعمال أبيهم، أي إبليس.
يجوز كثيرًا أن يكون اليهود قد أقدموا على اتهام الرب بأنه وُلد من زنًا.
غير أن العديد من دارسي الكتاب المقدس يرون في الكلمة «زنًا» إشارة إلى الوثنية. لقد اعتبر اليهود أنهم لم يقترفوا قط خطية الزنا الروحي، بل ظلوا أبدًا أمناء لله. فهو الشخص الوحيد الذي اعترفوا به أبًا لهم
الصور المصغرة للملفات المرفقة
S
أفحص الملف المرفق بأي
برنامج مضاد للفيروسات
S
قم بمراسلة
مشرف القسم
بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S
منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي
غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات
المزيد من مواضيعي
# فسيروا : دعوة للتفكر و التأمل / 15
حاخام يهودي : القرآن وحي إلهي
تجاهل التهابات المثانة يمكن أن يجلب لك الأسوأ !!
اسلاموفوبيا : الاصدار السابع
أضحى 2015 مبارك يا غير مسجل
Tarawih 2016 / 20
هل يمكن لمرضى القلب السفر بالطائرة ؟
مسن أميركي عتنق الإسلام في سنّ الــ 97
توقيع
* إسلامي عزّي *
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ
كُنَّ
يَخْدِمْنَهُ
مِنْ
أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
* إسلامي عزّي *
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى * إسلامي عزّي *
إيجاد كل مشاركات * إسلامي عزّي *
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
6886
عدد الـــــردود
7245
المجمــــــــوع
14.131