اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 01.12.2019, 11:55
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.298  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها د. نيو

يا بنى انت فاهم بتقول ايه و لا عمال تنقل اى هبل فى الجبل و خلاص..!!!
هو انا يا تافه بتكلم و بدافع عن معتقد الدوسيتيين و لا حتى بكرز بمعتقد عدم الصلب يا تافه..!!!!
الموضوع هو ان الشعب القبطى كاااااااااااااملا كان فى فترة من الفترات يؤمن بعدم الصلب...بس


الـمُهّرج النّصراني تقمّص أمام مُريدي الزّريبة العربيّة دور الحَاوي أو السّاحر الذي يُوهم مُتابعيه بإخراج فيل من قُبّعته !


عابد الخشبة نسي بيت القصيد ----> إعتقاد الشعب القبطي كاملاً الراسخ في فترة من الفترات بعدم صلب السيّد المسيح ليحلّق عالياً في سماء استعراض إيمان الدوسيتيين بغرض التغطية على مُعتقدات بني جلدته المسيحية الأصيلة ، الخالصة ، الرّاسخة الباقية إلى حدود كتابة هذه السطور في القرن الـــ 21 !


يُتحفنا الأرشمندريت توما المتكلّم بإرشاد و توجيه من الـرّوح الـقُـدُس بما هو آت :


اقتباس
يسوع، في الحقيقة، احتوى الرجولة والأنوثة معاً




بحسب قلم الكتبة الكَاذب فالمسيح عليه أفضل صلاة و أزكى سلام طلع خُنثى !

زغردي يا أمّ جرجس !













توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس