اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 10.07.2019, 01:39
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * موجود الآن

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.117  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
13.06.2024 (14:37)
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
افتراضي


من أجمل الرّدود الصافعة لأقفية لصوص الأديان و قطّاع طرق الشريعة :

- جزى الله المحاور المسلم خير الجزاء -


اقتباس
العُمدة في النقل على التلقي والسماع والحفظ من الحُفاظ اللي يقرأوا القرآن بظهر غيب



اقتباس
القرآن الكريم هو الكِتاب الأوحد في الدُنيا كُلِّها والذي انفرد بالإنتقال شِفاهاً من لِسان صاحِبِه إلى لِسان أصحابِهِ ومنه إلى يومِنا هذا، وهكذا يظل القرآن الكريم يتنقّل من صدر إلى صدر منذ أوحي بِه وإلى يوْمِنا هذا، أكثر من 1400 عام يؤخذ فيها القرآن من صدر إلى صدر ولا أهميّة للمكتوب حتى هذا اليوم في نقل النص القرآني او في تلقيه .

فتسلّمناه تلقيناً ومشافهة وحِفظاً في الصدور، تسلّمناه بنفْس طريقة إلقائِه وقِرائتِه وتعدّد اوجُهه تماما كما قرأه جِبْريل على محمد صلى الله عليْهِ وسلّم.لو ضاعت كل المصاحِفِ وفًُقِدت يظل القرآن الكريم باقٍ لا يضيع.

وهذه نقطة مهمة تفتقرها الأناجيل .. وكل الكتب القديمة .. وينفرد بها القرآن الكريم..!

لِماذا؟؟!

لأنه منقول شِفاهاً و حِفظاً في الصدور ، ولأن المُعوّل عليْه هو المنطوق و المحفوظ في الصدر، وليس المكتوب المحفوظ في الكُتُب . وهكذا ينتقِل القرآن من صدر الحافِظ المُتقِن لمن يخلُفُه من الحفظة المُتقِنين .



اقتباس
لو كان للمكتوب أهمية لاستغنى الرسول صلى الله عليه وسلم بالمكتوب بدلاً من أن يبعث بالقراء إلى من أسلم حديثاً ... فقد كان صلى الله عليْه وسلّم يبعث القُراء لتعليمهم التلاوة وكان بإمكانه أن يكتب لهم، واقتدى بسنته من بعده الخلفاء الراشدون فأرسلوا إلى أهل البلدان المفتوحة القراء يعلمونهم القرآن. وهذه سنة نبينا التي نفذها عثمان بحذافيرها وصحابة رسول الله من بعده وأرسل عثمان مع كل مصحف قارئاًيعلم الناس عليه.



اقتباس
اقوال علماء الامة سلفا وخلفا .. على ان نقل القران فقط فقط بالصدور .. لا يقبلون المصاحف لا في الحفظ ولا في النقل ..
وكتاتيب المسلمين في قُرى مصر خير شاهد .. يُعلمهم الشيخ الكفيف الذي لا يقرأ من صُحُف!



اقتباس
المسلمون لا يعتمدون في نقلِهِم لكِتابِ الله على المخطوطِ أو المكتوب .. لأن المخطوط مُعرض اي كتابة فيها للخطأ .. فالحمدلله شرفنا الله بالحفظ في الصدور منذ أنزِل ... فلسنا كالنصارى .. الذي لم يحفظوا اناجيلهم في الصدور .. وانما اعتمدوا على النقل المكتوب .. فكانت النتيجة ان عندهم عشرات الالاف من المخطوطات ولا يوجد مخطوطة واحدة فيهم تتفق مع الاخرى سواءا بتحريِفٍ عن عمد او تصحيف غير متعمّد .. وبالتالي احتاج النصارى لنقد المخطوطات نقدا نصيّا لاستعادةِ النصِّ المفقود!

وليس هذا هو الحال مع القرلآن الكريم .. فالنص محفوظ أصلا في الصدور .. فلا معنى من أن يقبل اي مسلِم الدنية في دينه ويقبل بمناظرة في نقد نصي لمخطوطة من مخطوطاتِ القرآن الكريم .. وكأنه يُقر ضمنا أن هناك نص بحاجة الى استعادة والعياذ بالله ..

نعمة وجود مخطوطات القرآن الكريم لاتزيد عن وظيفتها كشاهد تاريخي على الرسم والقراءات وتطور الخطّ وسلامةِ النص القرآني .. لكن لا يُطلب منها أكثر من ذلِك .. فاحذر أخي الكريم حتى لو المخطوطة مائة بالمائة سالمة من اي تصحيف او متفقة مائة بالمئة مع القراءة التي تقرأ بها .. لا يجوز ان يُمرر عليها قواعد النقد النصي لاستعادة نص !! .. أي نص ؟!.



للإستزادة يُرجى النقر هُنا







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس