اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 16.03.2019, 14:29
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.274  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
21.05.2025 (22:47)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي


الإرهابي المُجرم الذي قام "بغزوة " صليبية ضدّ موحّدين آمنين عُزّل برّر ارتكابه للمذبحة الوحشية المقزّزة بمحاولة الحدّ من امتداد "الدّخلاء" المسلمين الذين وصفهم بـ " الغُزاة " !

ربّما نسي أو تناسى الإرهابي الصّليبي مذابح أجداده المستعمرين المُرتكبة في حق سكان نيوزلندا الأصليين وهم شعب الماوري الذين لم يكونوا بكلّ تاكيد شُقراً و أصحاب بشرة بيضاء أيضاً!



التّاريخ للأسف الشديد أعاد نفسه يا سادة !

تثنية 7 : 1----->2
«مَتَى أَتَى بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِلَيْهَا لِتَمْتَلِكَهَا، وَطَرَدَ شُعُوبًا كَثِيرَةً مِنْ أَمَامِكَ: الْحِثِّيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ، سَبْعَ شُعُوبٍ أَكْثَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ،
وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ أَمَامَكَ، وَضَرَبْتَهُمْ، فَإِنَّكَ تُحَرِّمُهُمْ. لاَ تَقْطَعْ لَهُمْ عَهْدًا، وَلاَ تُشْفِقْ عَلَيْهِمْ


في محاولة بائسة لتبرير الجريمة النكراء وتلميع صورة الإرهابي القذر قام سيناتور استرالي في تصريح وقح بالقاء اللوم على " الخوف من الوجود الإسلامي المتنامي بالبلاد !"

عذر أقبح من زلّة استحق بموجبه رميه ببيضة خلال المؤتمر الصّحفي !

اقتباس
Australian senator Senator Fraser Anning who blamed “fears over the increasing muslim presence” for the attack was pelted with an egg by a teenage boy at a press conference!



تصريح المسؤول الأسترالي كان نقلاً عن صحيفة الغارديان البريطانية :


https://www.theguardian.com







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس