اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 09.03.2019, 20:32
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.268  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.05.2025 (00:30)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي


وجب التنويه و التنبيه إلى أنّ الفكر المسيحي يُروّج لضلالات مفادها كون الله - حاشاه وتبارك في علاه - قد ضاجع العذراء مريم عليها السلام و قد كان ثمرة تلك العلاقة الجسدية ( الجنسية) الإبن يسوع .

بتحريف الكَلِم عن مواضعه الكَتَبة الكَذَبة و من يسير على نهجهم من المنصّرين باعة الوَهْمِ يستغلّون نصوصاً من قبيل ( متى10 : 33 ) و ( متى 16 : 27 ) و ( لوقا 2 : 49 ) للتدليس و التلبيس على العوام مُسلمين و نصارى بغرض الكرازة و نشر ودعم مثل هكذا فكر لقيط ، ضالّ ، مُضلّ !



مواضيع ذات صلة :



نسف شبهة مَن قال لله صاحبة [ زوجة / عروس ] و ولدا ؟

كشف القناع: الإله تزوّج فأنجب يسوع


النصارى و عقيدة الـ : أُبومة


-------------------------------

وَلكِنْ مَنْ يُنْكِرُني قُدَّامَ النَّاسِ أُنْكِرُهُ أَنَا أَيْضًا قُدَّامَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.( متى10 : 33 )

فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يَأْتِي فِي مَجْدِ أَبِيهِ مَعَ مَلاَئِكَتِهِ، وَحِينَئِذٍ يُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ. ( متى 16 : 27 )

فَقَالَ لَهُمَا:«لِمَاذَا كُنْتُمَا تَطْلُبَانِنِي؟ أَلَمْ تَعْلَمَا أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ أَكُونَ فِي مَا لأَبِي؟».( لوقا 2 : 49 )







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة :