[* إسلامي عزّي *]

بحسب موقع التقليد الكاثوليكي و هو موقع مسيحي ، أصيل ، مُعتمد فالأقنوم الثالث ( الله جلّ جلاله بحسب زعمهم ) قد تحرّش بأمّ النور مريم العذراء مُبديا إعجابه بها !؟؟

إليكم إقتباساً بهذا الزّعم و العُهدة طبعاً على الكاتب المسيحي :

اقتباس Enraptured byMary's beauty ,the Holy Spirit exclaims in admiration: "How beautiful art thou,My Love! " Cant. 4:1

مفتونا بجمال مريم ، الروح القدس ( الله ) يتغزل في العذراء مبديا إعجابه بها .

أنشاد 4 : 1

ما أجمَلَكِ يا حَبِيبَتِي!
ما أجمَلَكِ!





المصدر المسيحي من هُنا


إليكم يا سادة ترسانة من المواضيع - موثّقة بمراجع مسيحية معتمدة - تُسلّط الضوء على الكيفية و الظروف التي تمت فيها عملية حمل أمّ النور مريم العذراء :

نسف شبهة مَن قال لله صاحبة [ زوجة / عروس ] و ولدا ؟

كشف القناع: الله تزوّج فأنجب يسوع

ما حقيقة العلاقة التي جمعت أم النور بيوسف النجار ؟؟


زبدة الكلام ،، إن كانت عملية مواقعة و مضاجعة الأقنوم الثالث للمراهقة أم النور مريم العذراء - وهي ساعتها على ذمّة زوج ثان و هو الكهل يوسف النجّار - قد تمّت برضاها فتلك مصيبة. أمّا إن كانت رغماً عنها ( حادثة اغتصاب كما يُشير المقال ) فتلكَ مصيبة أخرى أكبرُ !

ننتظر أحد جهابذة النّصارى ليُفتينا في المسألة !

المزيد من مواضيعي

حيوانات مهددة بالإنقراض

The Prophecy Of Arabia Has Been Fulfilled

المشورة الإلهيّة في النّصرانيّة : الله يتحدّث إلى ( الله) آخر بجواره !

إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح

The Mihrab' s Guests [ 36 ]

ياقوت الجنة

Mom , Dad , I'm Muslim ! [ 4 ]

تلاوة لسورتي النبأ و الفجر

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .