اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 17.02.2019, 20:37
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.108  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
15.10.2025 (01:37)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
سؤال ما هي الأطعمة التي كان يتناولها يسوع؟


الأطعمة التي يتناولها يسوع؟


اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،


نقرأ في مقال لموقع أليتيا المسيحي الكاثوليكي تحت عنوان:


ما هي الأطعمة التي كان يتناولها يسوع؟

الأطعمة التي يتناولها يسوع؟

روما/ أليتيا (aleteia.org/ar) الطعام والشراب مذكوران في الإنجيل، في عرس قانا ومعجزة السمك وغيرهما. ويتميز عدد من أهم لحظات الإنجيل بالوجبات.

فكروا في عرس قانا الذي شكل في إنجيل يوحنا مناسبة بداية خدمة يسوع. بعدها، فكروا في انتقاد الفريسيين ليسوع لأنه تناول الطعام مع العشارين والخطأة. ومن ثم، كان يتوجب على يسوع أن يدافع عن تلاميذه لأنهم قطفوا السنابل يوم السبت.

تُوجت أيضاً خدمة يسوع بوجبةٍ (العشاء الأخير) نعيدها في الافخارستيا. وفي إنجيل يوحنا، قال يسوع لأتباعه أنه ينبغي عليهم أن يأكلوا جسده ويشربوا دمه لينالوا الخلاص. حتى على الصليب، شرب يسوع خلاً.

كذلك، تؤدي الوجبات دوراً في لقاءات التلاميذ مع يسوع بعد قيامته. فكروا في كسر الخبز على طريق عماوس، ومعجزة صيد السمك في بحر الجليل.



ولكن، ماذا أكل وشرب يسوع وتلاميذه تحديداً؟ ما كانت وجبتهم النموذجية؟

في القرن الأول، كانت الحمية الغذائية النموذجية لشخص يهودي في الشرق الأوسط قائمة على الخبز، بحسب مؤلفي كتاب “طعام يسوع وولائمه: داخل عالم أطعمة القرن الأول”. جاء في الكتاب: “بالنسبة إلى الأغنياء والفقراء على حد سواء، كان الخبز جوهر الحمية الغذائية في منطقة البحر المتوسط في القرن الأول. كان يُعدّ يومياً ويؤكل في كل وجبة… الخبز كان القوت الذي يأكله الناس ليعيشوا…”. لا شك أن هذا يعطي معنى إضافياً للكلمات “أعطنا خبزنا كفاف يومنا”.

أما الأغذية الرئيسية الأخرى فكانت الخضار كالحمص والفول والعدس. وكانت الفاكهة تشمل العنب والرمان والتين. كانت الأغنام والماعز مصدر اللحوم الرئيسي، وكان تقديم الخمر شائعاً.

كان لدى كافة الوجبات معنى خاص، ليس فقط للعشاء السري أو الوجبات بعد القيامة. قال الكاتب الكاثوليكي جايمس كامبل: “الوجبات كانت وقتاً مقدساً بحيث كان حضور الله منتظراً ومرحباً به عند كل وجبة. كان الناس يدركون أن الله يعطيهم كل ما لديهم حتى ولو كسبوا خبزهم كفاف يومهم. المودة في الوجبة كانت دوماً مودة أمام الله”.

المصدر هُنا
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس