اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :26  (رابط المشاركة)
قديم 26.07.2018, 00:21
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.274  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
21.05.2025 (22:47)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي


صلب للمنصّر الذي يُنكر جملةً و تفصيلاً علاقة إسماعيل النبيّ عليه السّلام بعين زمزم و مكّة المكرّمة عموماً !

أدناه ذِكر بئر زمزم الخالدة في كتب اليهود و النّصارى المقدّسة :





ذكر بئر زمزم الخالدة في كتب اليهود و النّصارى المقدّسة :

اقتباس
Commentary:

Oasis to Life my Vision
Or 'Well of the lifegiving vision,' (HaKethav VeHaKabbalah); 'Well of the vision of the Living One' (Rashi; Targum); or 'Well to the Living One who sees me' (Ibn Ezra). Ibn Ezra identifies this with Zimum (or in other versions, Zimzum), where the Arabs hold an annual festival. This is Zemzem near Mecca. According to this, however, Hagar headed into the Arabian Peninsula rather than toward Egypt.








http://bible.ort.org



المفسّر اليهودي بن عزرا يُفيد بأنّ مورد الماء الواردة في سفر التكوين أصحاح 16 هي ذاتها وعينها بئر زمزم الواقعة بالقرب من مكة المكرّمة حيث يُقيم العرب احتفالهم السنوي ( الحج ) !!!

المفاجأة الثانية هو إعتراف ذات المفسّر بالوجهة الحقيقية لأمّنا هاجر عليها السّلام ---> الوجهة شبه الجزيرة العربية لا مصر !!!





الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: ishmael25.05.2018.png
المشاهدات: 321
الحجم: 202,5 كيلوبايت
الرقم: 6517  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس