الموضوع
:
مشروعية المهر في الإسلام وحكمته
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
2
(رابط المشاركة)
02.06.2018, 01:27
* إسلامي عزّي *
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.06.2011
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
14.176
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
24.12.2025 (00:07)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
اقتباس
أثار بعض النسوة اللائي غزاهن الفكر الغربي ضجة مفتعلة حول قضية المهر الذي أوجبه الإسلام على الرجل عند الزواج، وجعله من حق المرأة،
وقال هؤلاء فيما قلنه: إنه ثمن للمرأة يدفعه الرجل في مقابل الاستمتاع بها! فكأنه يشتريها بهذا المال الذي يبذله لها!.
وجدتُ اليوم على النت منصّرة بائسة تجترّ ذات الشّبهة الصّدئة .
إليها و لكل من يسير على نهجها نقول : إليكم المهر في كتابكم المقدّس !
200 غلفة ( جلدة العضو الذكري التي يقطعها الخاتِن)
صموئيل الأول ،، أصحاح 18 :
25- فَقَالَ شَاوُلُ: «هكَذَا تَقُولُونَ لِدَاوُدَ: لَيْسَتْ مَسَرَّةُ الْمَلِكِ بِالْمَهْرِ، بَلْ بِمِئَةِ غُلْفَةٍ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِلانْتِقَامِ مِنْ أَعْدَاءِ الْمَلِكِ». وَكَانَ شَاوُلُ يَتَفَكَّرُ أَنْ يُوقِعَ دَاوُدَ بِيَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ.
26- فَأَخْبَرَ عَبِيدُهُ دَاوُدَ بِهذَا الْكَلاَمِ، فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي عَيْنَيْ دَاوُدَ أَنْ يُصَاهِرَ الْمَلِكَ. وَلَمْ تَكْمُلِ الأَيَّامُ
27- حَتَّى قَامَ دَاوُدُ وَذَهَبَ هُوَ وَرِجَالُهُ وَقَتَلَ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ
مِئَتَيْ رَجُل
، وَأَتَى دَاوُدُ بِغُلَفِهِمْ فَأَكْمَلُوهَا لِلْمَلِكِ
لِمُصَاهَرَةِ الْمَلِكِ
.
فَأَعْطَاهُ شَاوُلُ مِيكَالَ ابْنَتَهُ امْرَأَةً
.
المزيد من مواضيعي
سورة النازعات : القارئ إسلام صبحي
معبود الكنيسة تائه حيران
Travel through 2019 / 09
تلاوة من سورة الرّوم
Taraweeh prayer 2017 / 20
قناة مكة المكرمة
لــغـز الألـــغــــاز ؟؟؟؟؟
القارئ إسلام صبحي : سورة المزمل
توقيع
* إسلامي عزّي *
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ
كُنَّ
يَخْدِمْنَهُ
مِنْ
أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
* إسلامي عزّي *
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى * إسلامي عزّي *
إيجاد كل مشاركات * إسلامي عزّي *
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
6900
عدد الـــــردود
7276
المجمــــــــوع
14.176