[* إسلامي عزّي *]

صعق موفّق أخي و أستاذي الحبيب معتز


بنفس منطق المنصّر السّقيم العليل نسأل :

هل الرّاهبة المسيحية هي مثل حلوى وجب تغطيتها لحمايتها من الذّباب ؟؟؟







هل يعلم هذا المنصّر و أمثاله أنّ النّقاب مذكور في كتابه الذي يقدس :

أنشاد 4 : 1

هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي، هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ! عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ.

أشعياء 47 : 5

خُذِي الرَّحَى وَاطْحَنِي دَقِيقًا. اكْشِفِي نِقَابَكِ



هل يستطيع هذا المنصّر البائس أن ينتقد واحدة من اليهوديات المرتديات لـلحجاب اليهودي المسمّى " الفرومكا" فيقول عنها نفس ما قاله عن المسلمات الفاضلات ؟؟؟



لم ولن يجرأ على فعل ذلك فأخوهم رشيد لا يعدو مجرّد جرذ خائف يُسبّح بحمد أسياده و أولياء نعمته !

و أخيراً و ليس آخراً ، صورة لواحدة من ملكات أوروبّا بالحجاب السّاتر !
الصّورة هي لـ Zita von Borbon إمبراطورة النمسا و المجر ( سابقا ) !



مصدر الصورة هنا

الصور المصغرة للملفات المرفقة

       

S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات

المزيد من مواضيعي

قس جاهل يصف الله بالجهل والعجز بل و يعترف بتحريف كتابه

Tarawih _ 2018 / 03

برنامج قدوة 2 : الحلقة 02

القس السارق !!؟؟

Travel through : Eps 27

Tarawih _ 2023 / 24

تلاوات من سُوَر الشمس والليل والبقرة : الشيخ القارئ بندر بليلة

النمساوي باوم جارتنر يقفز من الفضاء إلى الأرض !!

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .