اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 04.12.2016, 12:13
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * موجود الآن

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.037  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
24.05.2024 (02:25)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
تعجب تجاهل التهابات المثانة يمكن أن يجلب لك الأسوأ !!


تجاهل التهابات المثانة يمكن يجلب الأسوأ



اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،


إذا ما أحسست بالحكة أو بالحرقة عند التبول، فاعلم أنك ربما تعاني من مرض التهاب المثانة. وهذا ما عليك أن تأخذه بجدية وعدم تجاهله، وإلا فإن العواقب قد تكون وخيمة.

مرضى التهاب المثانة دوما ما يشعرون بضرورة التبول فجأة ثم أنه التبول يكون مدرارا، حسب ما أشار إلى ذلك موقع "المعهد الألماني للجودة واقتصاد القطاع الصحي". آلام الالتهابات دوما ما تحدث في أسفل البطن وفي الظهر.

وأشار الموقع إلى أن البكتيريا تسبب هذه الالتهابات، وأن النساء معرضات للإصابة بها أكثر من الرجال لأن الإحليل لديهن أصغر وبذلك تتسرب البكتيريا إلى المثانة. يمكن للمضادات الحيوية أن تساعد في التخفيف من الالتهابات لكن ينصح أولا بمراجعة الطبيب المختص في ذلك، حسب ما أشار الموقع الألماني.

كما ينصح أيضا بشرب الكثير من السوائل، مثلا زجاجة دافئة من الماء يمكن أن تقلص من الآلام حسب ما ذكر موقع "أوغسبورغ ألغماينه" الألماني. لكن ليس هناك أدوية خاصة للقضاء على المرض، إذ أن العديد من المرضى يتعرفون مع مرور الوقت على عوامل التهاب المثانة ويعملون على تفاديها.

لكن في بعض الحالات يمكن أن تنتقل الالتهابات إلى الكلى. خاصة لدى الأشخاص الذي يعانون من مشكلة ضعف جهاز المناعة أو أصحاب الكلى المتضررة. الشعور بآلام في منطقة الكلى والزكام والتقيؤ والإحساس بالتعب هي أدلة على إصابة الكلى بالالتهابات. لذلك يجب الإسراع بالعلاج منها.


نقلاً عن : dw عربي
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس