الموضوع
:
هاجر و قطورة وجهان لعملة واحدة ...
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
19
(رابط المشاركة)
20.09.2016, 00:42
* إسلامي عزّي *
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.06.2011
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
14.298
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
المدافع الحق
لقد حاول محرفي التوراة ان يبعدوا العرب عن بعضهم من خلال كتابهم
حيث جعلوا اختلاط الانساب هو الذريعة ، فكل اخوة اسماعيل لو اجتمعوا لابادوا نسل اسحق كما يقتل الانسان نملة و لذلك لجأوا الى اقناع الدنيا بأن هؤلاء ليس هناك اشقاء لاسماعيل الموعود بالبركة و رغم علم الاسماعيلين بالقرابة بينهم و بين مديان و يقشان و بقية الاخوة طبعا لم يكن الكتاب المقدس وقتها قد وضع تحريفه الاخير عن اشتقاق ام جديدة او التلاعب في اسم السيدة العظيمة هاجر لكي يتخيل للقارئ ان قطورة شخصا اخر و ان اسماعيل ليس له اخوة اشقاء و ان ابونا ابراهيم لم يقضى وقتا طويلا مع هاجر و قضى معظم حياته مع محبوبته سارة ام اسحق و هو ما ينفيه الكتاب و يناقض نفسه يقول " فلما ماتت سارة جاء ابراهيم يندبها .... " بمعنى انه لم يكن ساكنا معها حتى قبيل موتها ....... فأين كان اذن يا يهود و يا نصارى .......... انه عاشق لهاجر كان معها و مع ابناءه اشقاء اسماعيل و الله اعلى و اعلم
و يأبى ربّ العزّة إلاّ أن يفضحهم على رؤووس الأشهاد و أن يُتمّ نوره و لو رغمت أنوف !!!
المزيد من مواضيعي
L’islam et la santé mentale des stars !
Tarawih _ 2021 / 13
قل وداعا للفأرة و للوحة المفاتيح
la prière du tarawih 2014 / 9
Taraweeh _ Gebet 2018 / 05
منطقيّة القرآن الكريم في تكلّم المسيح عليه السّلام في المهد
فهرس لأخطر اعترافات أباء الكنيسة وقساوستها و النصارى عُموما
Tarawih 2016 / 3
توقيع
* إسلامي عزّي *
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ
كُنَّ
يَخْدِمْنَهُ
مِنْ
أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة :
المدافع الحق
* إسلامي عزّي *
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى * إسلامي عزّي *
إيجاد كل مشاركات * إسلامي عزّي *
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
6942
عدد الـــــردود
7356
المجمــــــــوع
14.298