اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 31.08.2016, 19:18
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.044  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.06.2024 (00:29)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
افتراضي




يوحنا الثانية 1 : 10


إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِيكُمْ، وَلاَ يَجِيءُ بِهذَا التَّعْلِيمِ، فَلاَ تَقْبَلُوهُ فِي الْبَيْتِ، وَلاَ تَقُولُوا لَهُ سَلاَمٌ.

تفسير لناشد حنا المتكلم بتوجيه و إرشاد و إلهام من الروح القدس :


اقتباس
يعترض البعض على هذا الكلام ويعتبره قاسياً لكن الذي كتب هذا هو رسول المحبة رقيق القلب ولكنها المحبة في الحق. والذي أملى عليه ذلك هو الروح القدس الحكيم. ويقول الرسول في هذا العدد: "من يأتيكم ولا يجيء بهذا التعليم" يفترض أن هذه السيدة وهي الإناء الأضعف وأولادها عندهم تمييز روحي دقيق فيعرفون تعليم المسيح ويميزون إن كان من يأتيهم، يأتي بالحق كاملاً أم لا. ويفترض أيضاً أنهم يقدّرون الحق أسمى تقدير فلا يتساهلون فيه ولا يعطون للمحبة أي مجال على حساب الحق. قد يبدو هذا تصرفاً قاسياً خصوصاً من سيدة أن لا تقبل شخصاً في البيت أي تغلق في وجهه الباب ولا يقولون له سلام ولا يبادلونه التحية لكن هذا هو الواجب حسب كلمة الله. يقول داربي: لا يقولون له: Good morning or God be with you ولا أية كلمة تحية لأن تعليم المسيح ثمين وكريم مثل شخصه.










توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس