 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها هادية |
 |
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو كانت الاضرار اللاحقة به قليلة او عادية ما كان ليكون اية وعبرة لمن خلفه
ولكن علم الله بخلقه جعل من هذا المتاله المتكبر حقائق تظهر
باسباب علمية متقدمة الى ما لا نهاية
يعني كلما ازدادوا تكبرا وزعموا نصرا الا اركسهم الله باية تذهلهم
فقول الله ليس له حد
|
|
|
 |
|
 |
|
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته .
المرجفون أكيد سيقولون في قرارة أنفسهم : آلاف المومياوات- تعود لحضارة الفراعنة و الأنكا - لازالت محفوظة حفظاً تامّا وكأنها أصحابها ماتوا فقط بالأمس ، فما وجه الإعجاز في مومياء رمسيس الثاني ؟؟؟
أثار الكسور و الرمال
البحرية تعصف بأوهامهم و أحلامهم !
ملاحظة:
تمّ تحديث رابط مقطع الفيديو الخاصّ بمخطوطة إيبور
للتذكير : مقطع الفيديو أعلاه يكشف عن إعجازين كبيرين للقرآن الكريم :
الإعجاز الأول :
مملكة فرعون مصر رمسيس الثاني تعرضت لموجة جفاف طاحنة دفعت بآل فرعون لمغادرة عاصمة الحكم بي - رمسيس نحو مدينة جديدة تدعى تانيس .
قال تعالى :
(((
ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون )))
الإعجاز الثاني :
مخطوطة إيبور التي توثق لما حلّ من كوارث بفرعون موسى عليه السلام .
M.J.RAVENعالم المصريات و القائم بأعمال متحف " ليدن" بهولندا يقول في التوقيت 04:02
"
مخطوطة إيبور تعود لعهد الفرعون رمسيس الثاني "
قال تعالى :
((
فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين ))
مقطع الفيديو يتحدث عن الضربات العشر المذكورة في سفر الخروج لكنّ بوجود دليل مادي كمخطوطة إيبور تُهدم قصة الخروج التوراتية التي يزعم
النصارى أنّ احداثها جرت في القرن 15 ق. م بينما رمسيس الثاني عاش خلال القرن 13 ق . م