
14.08.2016, 10:28
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
08.05.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.061 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
22.03.2021
(13:42) |
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
|
|
|
|
|
((وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون)) من الآية ١٤٤ سورة البقرة
وإن الذين أوتوا الكتاب يريد اليهود والنصارى ليعلمون أنه الحق من ربهم يعني تحويل القبلة من بيت المقدس .
لأنهم لما علموا من كتابهم أن محمدا صلى الله عليه وسلم نبي علموا أنه لا يقول إلا الحق ولا يأمر إلا به
وما الله بغافل عما يعملون
فهو إعلام بأن الله تعالى لا يهمل أعمال العباد ولا يغفل عنها ،
ففيه وعد لأهل الإيمان بأن الله يعلم أعمالهم وسوف يجازيهم عليها أحسن الجزاء .
ووعيد لأهل الكتاب الذين كذبوا ما يعلمون من كتبهم أنه حق .
|