اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 19.03.2016, 00:43
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.065  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.08.2025 (00:54)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي









اقتباس
العنف فى العهد القديم اسبابه ومبرراته

يقول المسيحيون أنه :
كان العنف فى العد القديم موجها الشعوب المتمردة والعاصية

كذب ودجل بــولُسي تحت مُسمّى : إكذب لكي يزداد مجد الربّ !

رومية 3 : 7

فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟



معبود الكنيسة دعى لإبادة النّسل ، الحجر و الشجر !

حتى الحيوانات لم تسلم من بطشه ودمويّته التي يتنقدها حتى المطارنة : المطران جورج خضر كمثال :

نستمع للـ أنبا بيشوي :




اقتباس
كان العنف فى العد القديم موجها الشعوب المتمردة والعاصية لامرين : الاول : ضد الشعوب الوثنية التى كانت تملأ الارض بعبادة الاوثان ونشر الرزيلة والزنا والنجاسة كطقوس عبادة للاوثان وايضا تقديم الاطفال كقرابين للآلة الوثنية وذلك العقاب كان يتم بعد امهال من الله لتلك الشعوب واعطائهم فرصة كافية على التوبة والرجوع الى الله ففى عهد ابونا ابراهيم ابو الآباء والانبياء قال الله له عندما اعطاه وعدا له ولنسله بدخول ارض الميعاد ( كنعان أى اوروشليم ) وامهل تلك الشعوب الوثنية اكثر من 400 عام كى يتوبوا وحتى وقت موسى النبى ولكنهم عصوا ولم يرجعوا وملأوا الارض عبادة وثنية وزنا فكان عقاب الله وقضاءه العادل على يد موسى النبى فكما ان الله شق البحر الاحمر بقدرته وقوته بواسطة موسى النبى وعصاته التى كان يرعى بها غنمه سابقا ليوقع فرعون وجيشه صرعى وغرقى فى مياه البحر وينجى شعب بنى اسرائيل من شرهم وبطشهم وكما يستحدم الجراح الماهر المتمرس مشرطة لبتر عضوا فاسدا فى الجسد يكاد ان يفتك بحياه المريض هكذا كان الله يستخدم شعبه المؤمن به فى ابعاد وافناء تلك الشعوب القاسية المتمردة والتى رفضت ولم تستمع لصوت الله وأصرت بعناد كامل على نشر وعبادة الاوثان فى كل الارض

.ثانيا : ولان الرب قاضى عادل لا يكيل الامور بمكيالين ولا يحابى احد من البشر دون الآخر ولا يجامل ولا يأخذ بالوجوه فانه عاقب ايضا شعب بنى اسرائيل عقوبات مريرة بعد ان سبق وحذرهم من عواقب وتبعات ما قد يلاقونه من الضربات والويلات والامراض التى ستصيبهم ان ابتعدوا عن عبادة الله وانصرفوا الى عبادة الاوثان مقلدين الشعوب الوثنية التى تحيط بهم والتى حذرهم من عدم الاختلاط بتلك الشعوب وعدم التزاوج بينهم كى لا يتعلموا منهم الامور الشاذة والتى لا ترضى وتغضب الله فقد استخدم الله بعضا من بنى اسرائيل الذين رجعوا عن عبادة العجل الذى صنعوه بايدهم كى يعبدونه عندما استغيبوا موسى النبى عندما طلع الى الجبل ليتسلم الشريعة من الله قرابة اربعين يوما وليلة ولما نزل موسى النبى من الجبل ووجد بنى اسرائيل يعبدون العجل برقص وتعرى كسائر العبادات الوثنية امره ان يطلب من الذين ندموا وتابوا ورجعوا عن تلك العبادة ان يقتلوا اخوتهم الذين لم يرجعوا ولم يتوبوا ونفس الامر فعله الله ببنى اسرائيل عندما عصوا وصاياه وتمردوا و اختلطوا بالامم الوثنية تركهم يعبدون اوثانهم وجعل تلك الامم الوثنية تتسلط عليهم وتستعبدهم وتذيقهم مرارة الاسر فى سبيين شهيرين جدا هما سبى بايل وسبى آشور وعندما كان الشعب يصرخ الى الله ويطلب الرحمة ويتوب بالصوم والتذلل يعود الله ويرحم شعبه حسب وعده ويرسل لهم المخلص الذى يخلصهم من سلطان واستعباد تلك الشعوب الوثنية التى سبق وتسلطت عليهم

على فرض أنّ هذه الشعوب تمرّدت على الله وسقطت في مستنقع الخطيّة ،

ماذنب : الحيوانات ، الأطفال و الرضّع ؟؟؟


يشوع 6 : 21

وحرموا كل ما في المدينة من رجل وامراة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف.



صموئيل الأول 15 : 3

فالان اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامراة.طفلا و رضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا.




تثنية 32 : 25

مِنْ خَارِجٍ السَّيْفُ يُثْكِلُ، وَمِنْ دَاخِلِ الْخُدُورِ الرُّعْبَةُ.الْفَتَى مَعَ الْفَتَاةِ وَالرَّضِيعُ مَعَ الأَشْيَبِ.



خروج 12 : 29

فحدث في نصف الليل ان الرب ضرب كل بكر في ارض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه الى بكر الاسير الذي في السجن وكل بكر بهيمة.




مزمور 137 : 9

طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة .




بأيّ ذنب قُتل كلّ هؤلاء ؟؟؟














توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس