
29.01.2016, 00:44
|
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
| التسجيـــــل: |
04.06.2011 |
| الجــــنـــــس: |
ذكر |
| الــديــــانــة: |
الإسلام |
| المشاركات: |
14.131 [ عرض ] |
| آخــــر نــشــاط |
| 17.11.2025
(23:38) |
|
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
|
|
|
|
|
سُبحان من وهب لنا عقلاً !!!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
السلام عليكم اخى الكريم،
اخى الكريم،هذا الكلام مخالف لعقيدتنا فالأسكندر كان لادينيا على فلسفة ارسطو
وهذا الكلام خطأ تاريخى ايضا فالاسكندر لم يبنى سدا قط لافى بلاد الترك ولا الواق واق!
يمكنك مطالعة هذا الكتاب:
http://waqfeya.com/book.php?bid=7479
|
|
|
 |
|
 |
|
هل الأخ متأكد أنه قرأ عنوان الموضوع ؟؟؟
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
بعيون.........نصرانية
بعيون.........نصرانية
بعيون.........نصرانية
أشكّ أنه فعل !
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
اخى الكريم،هذا الكلام مخالف لعقيدتنا
|
|
|
 |
|
 |
|
مادخلُ كلام ابن العبري بعقيدتنا ؟؟؟
هل كلام النّصارى مُلزم لنا ؟؟؟؟
قطعاً لا !
مادام الكلام ليس عليه جُمرك فيلقل نصارى المنتديات و قساوستهم ما يشاؤون ، حتى ولو زعموا أنّ ذو القرنين هو "تحتمس" نفسه !!!
المرجفون عامّة و كهنة المنتديات التنصيرية خاصة يزعمون أن القرآن الكريم ضمّ بين دفّتيه قصصاً إعتبروها خرافات و أساطير من أساطير الأولين ( قصة أهل الكهف ، قصة ذو القرنين ، قصة أصحاب الفيل ... )
الذي بيته من زجاج لا يقذف الآخرين بالحجارة !
هذه كانت رسالتي إلى الفئة الثانية ( المنصّرون ) .
للأسف الشديد يا أخ ، فقد عجزتَ عن فكّ تشفير الرّسالة .
كُن معافى .
| توقيع * إسلامي عزّي * |

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

 |
|