قطعاً لدابر الشبهة نقرأ في شرح الحديث :
المعسُ: الدَّلكُ، والمَنيئةُ: هيَ الجِلدُ أَوَّلَ ما يُوضعُ في الدِّباغِ، وإنَّما فعَلَ هذا بيانًا لَهم، وإِرشادًا لِمَا يَنبغِي لَهم أن يَفعلُوه، فعَلَّمَهم بفِعلِه وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم.
في الحَديثِ: أنَّه لا بأسَ بطَلَبِ الرَّجلِ امرأَتَه إِلى الوِقاعِ في النَّهارِ وَغيرِه، وإنْ كانتْ مُشتغِلةً بما يُمكنُ تَرْكُه؛ لأنَّه ربَّما غلبَتْ عَلى الرَّجلِ شهوةٌ يَتضرَّر بالتَّأخيرِ في بَدنِه أو في قَلبِه وبَصَرِه .
-----------------
اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على حبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد القُدوة و المعلّم .
توقيع * إسلامي عزّي * |

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

 |