
31.12.2015, 18:04
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
31.12.2015 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
7 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
03.02.2016
(00:20) |
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
|
|
|
|
|
لدي بعض الأسئلة عن حديث صحيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
لدي أسئلة حول أحد الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فدخل على زينب بنت جحش فقضى حاجته منها ثم خرج إلى أصحابه فقال إن المرأة تقبل في صورة شيطان فمن وجد من ذلك شيئا فليأت أهله فإنه يرد ما في نفسه وفي رواية يضمر ما في نفسه
الراوي: جابر بن عبد الله الأنصاري المحدث: ابن القطان - المصدر: أحكام النظر - الصفحة أو الرقم: 156
خلاصة الدرجة: صحيح
السؤال الأول : هل نظرة الفجأة ممكن أن تورث في القلب شهوة النساء أم لابد من النظر المتفحص في المرأة ؟
السؤال الثاني : لما أراد النبي صلى الله عليه وسلم القيام من مجلسه لماذا لم يستأذن من الصحابة بأنه ذاهبٌ لخدمة أهله مثلاً ؟
السؤال الثالث : كيف رأى الصحابة رضي الله عنهم زوجته وهي تعمس منيئة أي تدلك جلداً لها وهل كانوا ينتظرونه عند الباب حتى يخرج إليهم ؟
السؤال الرابع : لو أنا كنت جالساً مع أصحابي ورأيت قبل جلوسي معهم عن طريق الفجأة فتاة جميلة فبسببها وقع في نفسي شهوة النساء أتركهم وأذهب إلى زوجتي أقضي وطري منها ؟
السؤال الخامس : لما رأى النبي صلى الله عليه وسلم زوجته مشغولة لماذا لم يمهلها لوقتٍ آخر ؟
السؤال السادس : حينما وقعت شهوة النساء في قلب النبي صلى الله عليه وسلم هل يعني ذلك بالضرورة أن الشيطان أغواه وأضله حاشاه صلى الله عليه وسلم أم ماذا ؟
هذه الأسئلة وأنا والله محتاج الإجابة عليها جداً للضرورة واعذروني على الإطالة بارك الله فيكم .للمزيد من مواضيعي
|