اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 16.11.2015, 07:34

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي




جروب على الفيس بوك للبروتستانت يردون فيه على الكاثوليك و يقولون فيه أن أكثر من مليار كاثوليكى يؤلهون العذراء :
https://www.facebook.com/groups/331576140343445/

DESCRIPTION
الشعب يريد اسقاط البابا - شارك معنا في جروب الشعب يريد اسقاط البابا الذي يمسك بفكيه اكثر من مليار كاثوليكي ولتحريرالمؤمنين في الكنيسة الأرثوذوكسية هذا الجروب خاص بالمسيحيين فقط


- نكشف التعاليم الخاطئة ونظهر الصحيح منها
- نكشف عن العبادات الخاطئة التي يرفضها الله
- نتكلم بكل جرأة ولا نحابي احداً على حساب الحق
- نكسر كل حيطان قوية وكل فكر يرتفع فوق معرفة المسيح
- نكشف اكاذيب الكهنة والمعلمين الكذبة وخداعهم ولانحابي الوجوه
شاركوا معنا لكشف التعاليم الكاثولكية المخالفة للكتاب المقدس اكثر من ١ مليار
كاثوليكي يعبدون الأصنام ويؤلهون العذراء مريم وكذلك الأرثوذوكس
الجروب مفتوح فيه حرية ان تتكلم براحتك فليشارك اولاد الله الحقيقين ويظهروا الحق وليصلوا لأجل خلاص الكاثوليك والأرثوذوكس
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس