يهوه منتقم لصالح اليهود .. إنه يأمرهم أن يذبحوا خرافا ويضعوا من دمها علامات على بيوتهم فلا يخطئهم قائلاً: (فإنى أجتاز فى أرض مصر هذه الليلة، وأضرب كل بكر فى أرض مصر من الناس والبهائم وأصنع أحكاما بكل آلهة المصريين، أنا الرب، ويكون الدم علامة على البيوت التى أنتم فيها؛ فأرى الدم وأعبر عنكم فلا تكون عليكم ضربة الهلاك حين أضرب أرض مصر) سفر الخروج ١٢.ولا يزال اليهود يحتفلون حتى اليوم بهذا اليوم الذى أهلك فيه معبودهم أهل مصر، فقط من أجل"أحبائه !!" اليهود فجعلوه عيدا هو عيد الفصح .
المشكلة الأكبر التى تنسف مصداقية هذا النص هى أى رب هذا الذى يحتاج لعلامة على بيوت أحبائه اليهود حتى لا يختلط عليه أمر التفريق بينهم وبين المصريين فيهلكهم معهم، أليس عليما بكل شئ ؟!
آخر تعديل بواسطة * إسلامي عزّي * بتاريخ
10.07.2015 الساعة 01:51 . و السبب : جزاكم الله خيرا