اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2015, 00:58
صور سعيد مطاوع الرمزية

سعيد مطاوع

مضروب على قفاه و مطرود

______________

سعيد مطاوع غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.03.2015
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 36  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.02.2019 (20:44)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


[QUOTE=الشهاب الثاقب;162089]
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين






رجعنا لسفسطة الهروب مرة اخرى كما فعلت فى الموضوع التالي
يسوع المحبة يحمل سيفا لقتل بلعام بن باعور

لأن مَن قال " فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة " الراواي كما يظهر من سياق الحديث
و بالتالي لن يخرج الرد عن ما قاله النووي


نفس الرد السابق

التناقض هذا فى عقلك و فى عقيدتك فقط
أضع لك ما قاله النووي مرة اخرى لعلك تفهم و أشك فى ذلك

قوله ( فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة ) هذا قد يستشكل من حيث أن الساعة لها مقدمات كثيرة لا بد من وقوعها ولم تكن وقعت كطلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة والنار والدجال وقتال الترك وأشياء أخر لا بد من وقوعها قبل الساعة كفتوح الشام والعراق ومصر وغيرهما وإنفاق كنوز كسرى في سبيل الله تعالى وقتال الخوارج وغير ذلك من الأمور المشهورة في الأحاديث الصحيحة ويجاب عنه بأجوبة أحدها لعل هذا الكسوف كان قبل إعلام النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأمور الثاني لعله خشي أن تكون بعض مقدماتها الثالث أن الراوي ظن أن النبي صلى الله عليه وسلم يخشى أن تكون الساعة وليس يلزم من ظنه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خشي ذلك حقيقة بل خرج النبي صلى الله عليه وسلم مستعجلًا مهتمًا بالصلاة وغيرها من أمر الكسوف مبادرًا إلى ذلك وربما خاف أن يكون نوع عقوبة كما كان صلى الله عليه وسلم عند هبوب الريح تعرف الكراهة في وجهه ويخاف أن يكون عذابًا كما سبق في آخر كتاب الاستسقاء فظن الراوي خلاف ذلك ولا اعتبار بظنه.
شرح النووي
[/QUOTE

اهلا يا عزيزي

يا عزيزي
قوله ( فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة ) هذا قد يستشكل من حيث أن الساعة لها مقدمات كثيرة لا بد من وقوعها ولم تكن وقعت كطلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة والنار والدجال وقتال الترك وأشياء أخر لا بد من وقوعها قبل الساعة كفتوح الشام والعراق ومصر وغيرهما وإنفاق كنوز كسرى في سبيل الله تعالى وقتال الخوارج وغير ذلك من الأمور المشهورة في الأحاديث الصحيحة ويجاب عنه بأجوبة أحدها
لعل هذا الكسوف كان قبل إعلام النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأمور


هذا استنتاج ليس له دليل


بتقول

لثالث أن الراوي ظن أن النبي صلى الله عليه وسلم يخشى أن تكون الساعة وليس يلزم من ظنه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خشي ذلك حقيقة بل خرج النبي صلى الله عليه وسلم مستعجلًا مهتمًا بالصلاة وغيرها من أمر الكسوف مبادرًا إلى ذلك وربما خاف أن يكون نوع عقوبة كما كان صلى الله عليه وسلم عند هبوب الريح تعرف الكراهة في وجهه ويخاف أن يكون عذابًا كما سبق في آخر كتاب الاستسقاء فظن الراوي خلاف ذلك ولا اعتبار بظنه.
شرح النووي



كيف عرفت ان الراوي ظن هذا ؟

السؤال الاهم هو كيف يفزع رسول الله ؟ اين دور جبريل لامتصاص الفزع كما حاول امتصاصه يوم محاولته للانتحار من راس الجبل

حتي الان انت تتحدث عن استنتاجات ولف ودوران ليس له ادله وكله حديث ارتجالي سفساطي
لانك بتقول لعل فهذا يدل علي انك غير متاكد مما تقول
الامر الذي يعود بنا الي السؤال الاتي

لماذا فزع الرسول ؟

هل كسوف الشمس الذي حدث دليل علي الحزن علي ابراهيم ؟

هناك اناس كثيرون يموتون في يوم كسوف الشمس ويكتب اسماؤهم في الجرائد في اليوم التالي
فهو امر عادي ولا يقال ان الشمس كسفت لموت احد هؤلاء فهذا امر عادي وتوجيه هذا الحدث الي ابراهيم امر مبالغ فيه ومشكوك في صحته من الاساس لانها ظاهره علمية طبيعية وهي وقوع القمر بين الشمس والارض وليس لوفاة ابراهيم واذا كان الامر كذلك فكان الواجب ان تنكسف الشمس يوم وفاة الرسول وهذا لم يحدث الا في ابراهيم الابن #####################

تحياتي






آخر تعديل بواسطة * إسلامي عزّي * بتاريخ 12.04.2015 الساعة 01:03 . و السبب : حذف لتخرصات نصرانية . إفتح موضوع مستقل و قدّم فيه الدّليل على ما تزعم !
رد باقتباس