اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :81  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2015, 00:03
صور سعيد مطاوع الرمزية

سعيد مطاوع

مضروب على قفاه و مطرود

______________

سعيد مطاوع غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.03.2015
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 36  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.02.2019 (20:44)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين




بل نحن محتمليك

قوله ( فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة ) هذا قد يستشكل من حيث أن الساعة لها مقدمات كثيرة لا بد من وقوعها ولم تكن وقعت كطلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة والنار والدجال وقتال الترك وأشياء أخر لا بد من وقوعها قبل الساعة كفتوح الشام والعراق ومصر وغيرهما وإنفاق كنوز كسرى في سبيل الله تعالى وقتال الخوارج وغير ذلك من الأمور المشهورة في الأحاديث الصحيحة ويجاب عنه بأجوبة أحدها لعل هذا الكسوف كان قبل إعلام النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأمور الثاني لعله خشي أن تكون بعض مقدماتها الثالث أن الراوي ظن أن النبي صلى الله عليه وسلم يخشى أن تكون الساعة وليس يلزم من ظنه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خشي ذلك حقيقة بل خرج النبي صلى الله عليه وسلم مستعجلًا مهتمًا بالصلاة وغيرها من أمر الكسوف مبادرًا إلى ذلك وربما خاف أن يكون نوع عقوبة كما كان صلى الله عليه وسلم عند هبوب الريح تعرف الكراهة في وجهه ويخاف أن يكون عذابًا كما سبق في آخر كتاب الاستسقاء فظن الراوي خلاف ذلك ولا اعتبار بظنه.
شرح النووي
راجع شروح الحديث
هنا




اهلا بك يا عزيزي


قرات تفسير النووي والنووي برر فزع الرسول بانه ظن ان الساعة فد قامت

فعلي اي اساس برر النويي هذا الفزع رغم ان الحديث نفسه لم يذكر ان الفزع مصدره خشيان ان الساعة تكون قد قامت فمن اين استنتج هذا الاستنتاج


النقطة الثانية هي لماذا لم يخبر جبريل الرسول بهذا الامر او لماذا لم يحاول امتصاص فزعه ويعرفه الحقيقة ؟

النفطة الثالثة الا يعلم الرسول حديثه الذي قال فيه
قَالَ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا مُقْسِطًا فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلَ الْخِنْزِيرَ وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ وَيَفِيضَ الْمَالُ حَتَّى لَا يَقْبَلَهُ أَحَدٌ.
صحيح البخاري - (ج 8 / ص 371)


فكيف يفزع وعيسي لم ينزل بعد الامر الذي يؤكد تبرير هذا الفزع وتناقض الاحاديث مع بعضها البعض

تحياتي لشخصك الذكي





رد باقتباس