اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :29  (رابط المشاركة)
قديم 31.03.2015, 23:29
صور سعيد مطاوع الرمزية

سعيد مطاوع

مضروب على قفاه و مطرود

______________

سعيد مطاوع غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.03.2015
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 36  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.02.2019 (20:44)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين




ألم تمل من التكرار العقيم !؟


أستغرب من إسلوبك الملتوي بتناقضك مع كلام الأنبا بيشوي الذي نقلته و إنكارك أيضاً للنص الصريح
فعلى حسب النصوص التي أوردتها
فالذي فتح فم الأتان و الذي كشف عن عين بلعام هو الرب و ليس ملاك الرب الذي تظنه ظهور لإلهك متطوعاً لقتل بلعام راجع سفر العدد 22 : ( 28 - 31 )
قلت لك سابقاً
كان من الممكن أن أتقبل ما تتقوله ولكن هذا فى حالة عدم و جود { السيف المسلول و النص الصريح سفر العدد 22 : 33 }
فإذا رأيت أنً هناك مشكلة ( تضارب و تناقض ) فهي فى نصوص كتابك و فى إعتقادكم فى إلوهية المسيح و ظهوره
الجانب الأخر هو أنّ النية التي تنكرها ظهرت بحمل إلهك للسيف المسلول وتأكدت بالنص سفر العدد 22 : 33 و بنقلك لقول الأنبا بيشوي الذى إستشهدت به حين قال
" وفي الطريق لاقاه السيد المسيح في ظهور من ظهوراته السابقة للتجسد وشرع في أن يقتله ثلاث مرات وأنقذه الحمار.. "

هو عرف يقتله أولاً لما يقتله ثانياً
و دور الأتان أنها أنقذت بلعام طبقاً لسفر العدد 22
33 فَأَبْصَرَتْنِي الأَتَانُ وَمَالتْ مِنْ قُدَّامِي الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ. وَلوْ لمْ تَمِل مِنْ قُدَّامِي لكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلتُكَ وَاسْتَبْقَيْتُهَا .

و أيضاً قال الانبا بيشوي كما نقلت أنت

و صرح بذلك النص سفر العدد 22
33 فَأَبْصَرَتْنِي الأَتَانُ وَمَالتْ مِنْ قُدَّامِي الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ. وَلوْ لمْ تَمِل مِنْ قُدَّامِي لكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلتُكَ وَاسْتَبْقَيْتُهَا .


اهلا اخي الكريم
بتقول
ألم تمل من التكرار العقيم !؟


لا يوجد اي تكرار المسالة يتم توضيحها لك واذا اردت الفهم اكثر
سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 2

12 واكتب إلى ملاك الكنيسة التي في برغامس: هذا يقوله
الذي له السيف الماضي ذو الحدين

يقول الاب انطونيوس فكري
والصورة التي ظهر بها المسيح لهذا الأسقف. الذي له السيف الماضي ذو الحدين = والسيف يشير لكلمة الله (عب 12:4) وحدا السيف هما:-

1. الحد الأول:- ينقى من يسمع كلمة الله "أنتم الآن أنقياء بسبب الكلام الذي كلمتكم به" (يو 3:15). وكلمة الله تلدنا ثانية (1 بط 23:1). فكلمة الله لها القدرة أن تميت فينا شهواتنا وأهوائنا فنتنقى كمن ولدوا جديدًا هي كمشرط الجراح الذي يزيل به ورمًا خبيثًا فيولد الإنسان من جديد.

2. الحد الثاني:- من يرفض ويقاوم كلمة الله بدلًا من أن يخضع لها، يحاربه الله بسيف فمه (رؤ 16:2) فكلمة الله تدين وتحكم على المعاند (يو 48:12).
وإذا حارب الله إنسانًا فكيف يصمد؟!


إذًا من يسمع كلمة الله ويتوب يحيا ومن يرفض التوبة يدينه الله ويموت يو 25:5
ومعنى الصورة التي ظهر بها الله للأسقف أن الله مستعد أن يضع على فمه كلمته التي يرد بها الأسقف على الهراطقة، والله مستعد أيضًا أن يحاربهم ويدينهم فلماذا الخوف من الهراطقة؟ على الكنيسة أن تعلن كلمة الحق ولا تخاف من شعبية هؤلاء الهراطقة ولا من قوة الإمبراطور. بل تعتمد اعتمادًا كاملًا على الله الذي يدافع عن كنيسته وعن إيمانها.



هذا ما فعله الله مع بلعام وضع كلمته علي فمه فتنبا به ولم يقدر ان يلعن الشعب وهو تحذير لملاك كنيسة
برغامس
والدليل ان بلعام قتله بني اسرائيل
عرفت صورة الغضب الهي حينما يغضب يظهر بالسيف
بتقول
فالذي فتح فم الأتان و الذي كشف عن عين بلعام هو الرب و ليس ملاك الرب الذي تظنه ظهور لإلهك متطوعاً لقتل بلعام راجع سفر العدد 22 : ( 28 - 31 )


ظهور الرب له طرق كثيره فليتك تكمل قراءه كتاب مشتهي الاجيال للانبا بيشوي ان الله هو الذي ظهر لبلعام طبعا احنا مبنفهمش اكتر منه مش كده ولا ايه ؟ فهذا الكتاب يتحدث عن ظهورات المسيح
وليس في موضوع بلعام ولكن في ظهورات اخري في العهد القديم

فالمسيح طبقا لكلام الانبا بيشوي هو الذي فتح فم الاتان

بتقول
كان من الممكن أن أتقبل ما تتقوله ولكن هذا فى حالة عدم و جود { السيف المسلول و النص الصريح سفر العدد 22 : 33 }
فإذا رأيت أنً هناك مشكلة ( تضارب و تناقض ) فهي فى نصوص كتابك و فى إعتقادكم فى إلوهية المسيح و ظهوره
الجانب الأخر هو أنّ النية التي تنكرها ظهرت بحمل إلهك للسيف المسلول وتأكدت بالنص سفر العدد 22 : 33 و بنقلك لقول الأنبا بيشوي الذى إستشهدت به حين قال
" وفي الطريق لاقاه السيد المسيح في ظهور من ظهوراته السابقة للتجسد وشرع في أن يقتله ثلاث مرات وأنقذه الحمار.. "



سبق الرد علي موضوع السيف المسلول الذي لم يستخدم في اي شيئ وهي اظهار حالة الغضب الالهي كما قال الانبا بيشوي ويجب ان لا تاخذ النص مفرطا بل النصوص هي وحده متكاملة وفد سبق وقال الانبا بيشوي ان هذا كله لكي يظهر السيد المسيح له أنه غاضبٌ عليه وعلى مسلكه المحب للمال مع تحذيره من أن ينطق شيئًا مخالفًا لما يضعه في فمه.

والشروع في القتل لا يعني القتل بل هو توصيل رسالة الي بلعام كما قلت لك لان ما يتبعه يستحق الهلاك
وقد وصلت الرسالة وغير بلعام اتجاهه

ولا يوجد اي تعارض في النصوص بدليل ظهور المسيح لملاكك كنيسة برغامس كما قلت لك

بتقول
هو عرف يقتله أولاً لما يقتله ثانياً

عندك حق اصل القتل مش شطاره في متي
إذا واحد من الذين مع يسوع مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة، فقطع أذنه

52 فقال له يسوع: رد سيفك إلى مكانه. لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون



طيب وهو مين قال انه كان عايز يقتله من الاساس اظهار حالة الغضب كما قال ابي الانبا بيشوي كانت هي الهدف .

والدليل انه فتح فم الاتان لتعلم بلعام الدرس بعد ان حذره الرب قبل ذلك من الذهاب للعنة الشعب

بتقول

أيضاً قال الانبا بيشوي كما نقلت أنت
اقتباس
اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع

وفي الطريق لاقاه السيد المسيح في ظهور من ظهوراته السابقة للتجسد وشرع في أن يقتله ثلاث مرات وأنقذه الحمار..


و صرح بذلك النص سفر العدد 22
33 فَأَبْصَرَتْنِي الأَتَانُ وَمَالتْ مِنْ قُدَّامِي الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ. وَلوْ لمْ تَمِل مِنْ قُدَّامِي لكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلتُكَ وَاسْتَبْقَيْتُهَا .






سبق الرد علي هذه النقطة فلا داعي للتكرار

تحياتي