اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :25  (رابط المشاركة)
قديم 31.03.2015, 16:52
صور سعيد مطاوع الرمزية

سعيد مطاوع

مضروب على قفاه و مطرود

______________

سعيد مطاوع غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.03.2015
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 36  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.02.2019 (20:44)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين




أهلاً مرة اخرى

قرأت ما كتبت جيدا و لم أجد الإجابة
لا تهرب من السؤال بسؤال ليس فى محله
لاحظ الأتان
تكلم و فُتحت عين بلعام بعد الفشل الزريع فى قتل بلعام بسبب ميل الأتان
أنا أتكلم عن نص صريح وواضح فإن كان كما تدّعي أنً الله أراد أن يُلقن بلعام درساً

فما هى فائدة السيف المسلول فى الدرس !!!؟

بالإضافة الى السؤال الذى لم تُجب عليه

كيف يكون إله و مبيعرفش ينفذ إرادته !؟
ف
يعرقل إرادته أو يمنعها حمار كما فى النص التالي الذي يقطع عليك ما تصبو إليه


سفر العدد 22
33 فَأَبْصَرَتْنِي الأَتَانُ وَمَالتْ مِنْ قُدَّامِي الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ. وَلوْ لمْ تَمِل مِنْ قُدَّامِي لكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلتُكَ وَاسْتَبْقَيْتُهَا .

كان من الممكن أن أتقبل ما تتقوله ولكن هذا فى حالة عدم و جود { السيف المسلول و النص الصريح
سفر العدد 22 : 33 }( مكمن المشكلة )


ركز في مكمن المشكلة !؟
بدل اللف و الدوران


الاخ الكريم

بتقول
أ
نا أتكلم عن نص صريح وواضح فإن كان كما تدّعي أنً الله أراد أن يُلقن بلعام درساً

فما هى فائدة السيف المسلول فى الدرس !!!؟



الانبا بيشوي يجيبك فيقول

وأمام إلحاح بلعام في الذهاب وافق الله ولكنه أمره بألاّ ينطق إلاّ بالكلام الذي يضعه في فمه، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى. وفرح بلعام وشد على أتانه وذهب مع رسل الملك، وفي الطريق لاقاه السيد المسيح في ظهور من ظهوراته السابقة للتجسد وشرع في أن يقتله ثلاث مرات وأنقذه الحمار.. وفي المرة الثالثة بدأ الحمار ينطق بكلام كأنه إنسان بطريقة معجزية موبخًا بلعام. وكان ذلك كله
لكي يظهر السيد المسيح له أنه غاضبٌ عليه وعلى مسلكه المحب للمال مع تحذيره من أن ينطق شيئًا مخالفًا لما يضعه في فمه.


وبالفعل نفَّذ بلعام أوامر السيد المسيح حرفيًا؛ وبارك الشعب ولم يلعنه، بل وتنبأ عن تجسده في ملء الزمان. ولكنه اكتفى بحرفية تنفيذ الوصية. أما قلبه فلم يكن مع السيد المسيح مثلما قال الله "هذا الشعب يكرمني بشفتيه وأما قلبه فمبتعد عنى بعيدًا" (مر7: 6).

من الناحية الرسمية نفَّذ بلعام الوصية، ولكنه بقلبه وفكره ومشورته لم ينفذها بل عمل عكسها. والله لا يخدعه بالطبع التنفيذ الشكلي للوصايا بل قال "يا ابني أعطني قلبك ولتُلاحظ عيناك طُرقي" (أم 23: 26).



الرابط
http://st-takla.org/books/anba-bisho...st/balaam.html

اجابة السؤال الثاني والذي كان
كيف يكون إله و مبيعرفش ينفذ إرادته !؟
فيعرقل إرادته أو يمنعها حمار كما فى النص التالي الذي يقطع عليك ما تصبو إليه


الاجابة
وبالفعل نفَّذ بلعام أوامر السيد المسيح حرفيًا؛


لو كان الهي كما ذكرت مبيعرفش ينفذ ارادته لما نفذ بلعام اوامر المسيح حرفيا وهذا ما قاله الانبا بيشوي .

تحياتي