
28.03.2015, 20:12
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
10.08.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
62 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
11.02.2016
(15:30) |
تم شكره 15 مرة في 8 مشاركة
|
|
|
|
|
8-وقت خروجه
اولا يسبق خروج الاعور الدجال احداث ذكرها النبي صلوات ربي وسلامه عليه في روايات كثيرة
-عن حذيفة بن أسيد رضي الله عنه قال : (يخرج الدجال في نقص من الناس وخفة من الدين وسوء ذات بين)
صححه الحاكم وقال الذهبي : على شرط البخاري ومسلم ، وقال الألباني : وهو كما قالا .
-وإنَّقبلَ خروجِ الدَّجَّالِ ثلاثَ سنواتٍ شِدادٍ، يُصِيبُ الناسَ فيها جُوعٌ شديدٌ ، يأمرُ اللهُ السماءَ السنةَ الأولى أن تَحْبِسَ ثُلُثَ مَطَرِها ، ويأمرُ الأرضَ أن تَحْبِسَ ثُلُثَ نباتِها ، ثم يأمرُ السماءَ في السنةِ الثانيةِ فتَحْبِسُ ثُلُثَيْ مَطَرِها ، ويأمرُ الأرضُ فتَحْبِسُ ثُلُثَيْ نباتِها ، ثم يأمرُ السماءَ في السنةِ الثالثةِ فتَحْبِسُ مطرَها كلَّه ، فلا تَقْطُرُ قُطْرةً ، ويأمرُ الأرضَ فتَحْبِسُ نباتَها كلَّه فلا تُنْبِتُ خضراءَ ، فلا يَبْقَى ذاتُ ظِلْفٍ إلا هَلَكَت إلا ما شاء اللهُ ، قيل : فما يُعِيشُ الناسَ في ذلك الزمانِ ؟ قال : التهليلُ ، والتكبيرُ ، والتحميدُ ، ويُجْزِئُ ذلك عليهم مَجْزَأَةَ الطعامِ
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم:7875
خلاصة حكم المحدث: صحيح
-لمَّا فُتحت إصطخرُ، فإذا منادٍ: ألَا إِنَّ الدجالَ قد خرجَ، قال: فلقيهم الصعبُ بنُ جثامةَ، قال: فقال: لولا ما تقولون لأخبرتُكم إني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ: لا يَخْرُجُ الْدَجَّالُ حتى يَذْهَلَ النَّاسُ عَنْ ذكرِه، وحتى تتركَ الأئمَّةُ ذكرَه على المنابرِ.
الراوي: الصعب بن جثامة المحدث: ابن كثير - المصدر: جامع المسانيد والسنن - الصفحة أو الرقم: 5261
خلاصة حكم المحدث: لا بأس بإسناده
-ذكر صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الكسوف ثم خطبته بعدها وفيها والله لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذاباآخرهم الأعورالدجال . . . . ولن يكون ذلك كذلك حتى تروا أمورا يتفاقم شأنها في أنفسكم وتساءلون بينكم هل كان نبيكم ذكر لكم منها ذكرا وحتى تزول جبال عن مراتبها ثم على إثر ذلك يكون القبض
الراوي : سمرة بن جندب المحدث : الألباني المصدر : السلسلة الصحيحة
- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر جهدا شديدا يكون بين يدي الدجال فقلت يا رسول الله فأين العرب يومئذ قال يا عائشة العرب يومئذ قليل فقلت ما يجزي المؤمنين يومئذ من الطعام قال ما يجزي الملائكة التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل وزاد فأي المال يومئذ خير قال غلام شديد يسقي أهله من الماء وأما الطعام فلا طعام
روى مسلم (2900) عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ عَنْ نَافِعِ بْنِ عُتْبَةَ قَالَ : قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( تَغْزُونَ جَزِيرَةَ الْعَرَبِ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ فَارِسَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ تَغْزُونَ الرُّومَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ ثُمَّ تَغْزُونَ الدَّجَّالَ فَيَفْتَحُهُ اللَّهُ ) فَقَالَ نَافِعٌ : يَا جَابِرُلَا نَرَى الدَّجَّالَ يَخْرُجُ حَتَّى تُفْتَحَ الرُّومُ
اذا فهو يخرج و المسلمون في وقت قتال وفتوحات تحت قيادة المهدي في الغالب ويكون ظهوره الاكبر وفتنته العظيمة بعد فتح بيت المقدس ثم الملحمة وتحديدا بعد فتح القسطنطينية ويسبق خروجه تمايز الناس الي فسطاطين وخفة من الدين وسؤ ذات بين واهمال الخطباء لذكره علي المنابروثلاثون كذابا يجهزون لخروجه وانتشار ائمة الضلال مع شدة وبلاء تصيب المؤمنين وثلاث سنوات من المجاعة وقلة المطر ثم انقطاعه نهائيا
يتبع ان شاء الله
|