اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 23.03.2015, 19:15
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.268  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.05.2025 (00:30)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي



سلام لكَ ضيفنا المحترم ،


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
نحن متفقون يا عزيزي ان ملاك الرب هو المسيح

شكرا لحضرتك .
فقد إختصرتَ على كلينا الوقتَ و الجهد .




اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
النص يا عزيزي لا يقول مشهرا سيفا في وجهه ولكن النص قال سيفه مسلول في يده

مجموعة من الأيقونات المسيحية - و منها الأرثوذكسية - تضعنا في صورة ما حدث :

كما ترى عزيزي فسيف يسوع مُشهَر !






بالنسبة لمعنى استلّ :

اِسْتَلَّ الفارِسُ سَيْفَهُ مِنْ غِمْدِهِ : جَبَذَهُ ، أَخْرَجَهُ

والسؤال الذي لا زلنا في انتظار إجابته هو :

لأيّ غاية أو هدف أخرج يسوع سيفه من غمده ؟؟؟



اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
وهو استل سيفه ليس في هذه اللحظة فقط ولكن كان مسلولا قبل هذا النص

لا خلاف ضيفنا المحترم على الجزئية الملونة باللون الأزرق و السؤال ثانية هو :

لأيّ غاية أو هدف أخرج يسوع سيفه من غمده ؟؟؟

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
عزيزي الكريم ممكن توضح لي ماذا فهمت من ثم كشف الرب عن عيني بلعام ؟

بلعام لم ير المسيح ممسكا بسيفه إلا بعد أن أحجمت الأتان عن المسير وربضت تحت راكبها و دخلت في حوار معه .

تحياتي ضيفنا الكريم ،









توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .