
19.03.2015, 22:49
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
04.06.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
14.274 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
21.05.2025
(22:47) |
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
|
|
|
|
|
يقول نصراني متسائلا :
الظاهر إنك نصراني طيّب و ع نيّاتك ، و عليه سأعاملك معاملة الباحث عن الحق لا كمنصّر مدلّس !
لكيف تفهم سبب إستماتة بني جلدتك - عن طريق الكذب البـُولـُسي الكوبلزي المفضوح - لنفي نسب نبينا الكريم لإسماعيل عليكَ أولاً أن ترجع لنص تكوين 17 :20
" و أمّا اسماعيل فقد سمعت لك فيه ها انا اباركه و اثمره و اكثره كثيرا جدا اثني عشر رئيسا يلد و اجعله امة كبيرة."
ببساطة شديدة :
النصّ أعلاه يُفيد كون إسماعيل و نسله هم مباركون من طرف إله العهد القديم يهوه - اللي هو نفسه وعينه إله العهد الجديد يسوع - . و إذا ثبت أنّ رسول الإسلام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو من نسل إسماعيل - و هو كذلك ، و هذه حقيقة ثابتة بالمصادر الإسلامية و اليهودية و المسيحية و التاريخية - فإنّه سيكون له صلى الله عليه وسلم مكان بالملكووووووووووووت !
إقرأ بمعيتي :
- نقلا عن موقع التكلا -
هل سمعتِ يا أمـّة الصّليب ؟؟؟
ولكن إشعياء يتنبأ بأنهم سيكونون من الشعوب التي ستستمتع في المستقبل بملكوت الله
ولكن إشعياء يتنبأ بأنهم سيكونون من الشعوب التي ستستمتع في المستقبل بملكوت الله
ولكن إشعياء يتنبأ بأنهم سيكونون من الشعوب التي ستستمتع في المستقبل بملكوت الله
ولكن إشعياء يتنبأ بأنهم سيكونون من الشعوب التي ستستمتع في المستقبل بملكوت الله

يُتبع ...........
توقيع * إسلامي عزّي * |

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

 |
|