لماذا مخطوطات نجع حمادي ...
لأنها تكلمت عن النبي القادم ، و اسمته النور و اسمته ايضا الحق ..... The Light , The Truth
لأنها وصفت عهده بعصر الطمأنينة و السلام ، محمد نور على نور ... نور غير محدود
"How am I to speak with you about him? His aeon is indestructible, at rest and existing in silence, reposing …..
و من أكون أنا حتى اتكلم عنه معك ؟ سوف تستمر مملكته و تبقى للنهاية في سلام و في راحة ....
"Do not make the kingdom of heaven a desert within you. Do not be proud because of the light that illumines, but be to yourselves as I myself am to you. For your sakes I have placed myself under the curse, that you may be saved." … secret of the book of James
لا تهجر مملكة السماء ، لا تكن متكبرا عن النور الذي سوف يبعث ...... لقد وضعت نفسي تحت اللعنة من اجلكم لعلكم تنجون ..... كتاب يعقوب السري .
لماذا مخطوطات نجع حمادي .....
لأنها تكلمت عن الضلال الذي كان يعاني منه الشعب و عدم التفرقة بين جوهر الكلمات و المعنى المراد منها فكثيرا ما تتداخل المعاني و تكون النهاية انهم يضلون السبيل ....
Names given to the worldly are very deceptive, for they divert our thoughts from what is correct to what is incorrect. Thus one who hears the word "God" does not perceive what is correct, but perceives what is incorrect. So also with "the Father" and "the Son" and "the Holy Spirit" and "life" and "light" and "resurrection" and "the Church (Ekklesia)" and all the rest - people do not perceive what is correct but they perceive what is incorrect ……. The Gospel of Philip
الترجمة :
هذه الأسماء التي نتداولها أسماء مزورة و خادعة ، لأنها تحول و تغير عقيدتها و فكرنا من ما هو حق إلى ما هو باطل . فمن يسمع كلمة " الله " لا يفهمها بمالمعنى الصحيح و لكنه يفهم المعنى الخاطئ . كلمة " الآب و الأبن و الروح القدس " و الحياة و النور و البعث و الكنيسة ، و كل المصطلحات الباقية ، لا يفهم الشعب ما هو المقصود منها حقاً و لكنهم يفهمونها بشكل خاطئ و باطل .... انجيل فيليب الغنوصي .
في مخطوطات نجع حمادي المسيح الملك هو شخص آدمي تصفه بالكامل و ليس إله و لا ابن إله :
but when Christ came, the perfect man, he brought bread from heaven in order that man might be nourished with the food of man. The rulers thought that it was by their own power and will that they were doing what they did, but the Holy Spirit in secret was accomplishing everything through them as it wished. Truth, which existed since the beginning, is sown everywhere. And many see it being sown, but few are they who see it being reaped. Gospel of Philip
و لكن عندما يأتي المسيح ( الملك ) ، الانسان الكامل ، سوف يجلب لنا قوت من السماء لأن الانسان سيتغذى على طعام بنى آدم . الكهنة الفاسدين و الضالين اعتقدوا انه بقوتهم و بجبروتهم سوف يوقفوه ، و لكن روح القدس هذا سوف يكمل كل شئ ...... أنه الحق الذي كان منذ البداية ، و سوف يلحظ في كل مكان ، رغم أن قليلا من الناس من يدرك أنه أقترب و آن الآوان للحصاد . انجيل فيليب
............................
في هذه المخطوطات ، الكاتب يحاول جاهدا التفرقة بين المصطلحات و الكلمات التي يعتاد المؤمنين في هذه الحقبة أن يستخدموها .
The apostles said to the disciples, "May our entire offering obtain salt." They called Sophia "salt". Without it, no offering is acceptable. But Sophia is barren, without child. For this reason, she is called "a trace of salt".
يقول الحواريون لاتباعهم " لعل كل قربان لنا نحصل به على الملح " ... فهم يطلقون على .... صوفيا ( التي تعني ، اخاموت ، أي : أحمد ) مصطلح " الملح " . و بدونه لن تقبل أية قرابين . و مع ان " أحمد ..... خاتم الرسل ( عاقر ليس بعده انبياء ) ، بدون أبناء (انبياء) ، لذلك أطلق عليه ، قليلا من الملح .
المسيح الملك و المسيح بن مريم في انجيل فيليب :
The apostles who were before us had these names for him: "Jesus, the Nazorean, Messiah", that is, "Jesus, the Nazorean, the Christ". The last name is "Christ", the first is "Jesus", that in the middle is "the Nazarene". "Messiah" has two meanings, both "the Christ" and "the measured". "Jesus" in Hebrew is "the redemption". "Nazara" is "the Truth". "The Nazarene" then, is "the Truth". "Christ" [...] has been measured. "The Nazarene" and "Jesus" are they who have been measured.
عرف الحواريون قبلنا اسماء ثلاثة و هي " عيسى ، الناصري ، المسيح الملك " و أيضا " عيسى ، الناصري ، المسيح بن مريم " ................... لكن كلمة المسيح لها معنيان و هما : المسيح و الفاروق (كلمة measured تعني في اليوانانية ميترون metron و هي كلمة تعني "العياري" أو المقاس أو وعاء يقاس به الأشياء a vessel for receiving and determining the quantity of things, whether dry or liquid وعاء لتحديد الكميات أو الاشياء ، و لقد اصطلحت على تعبير عربي مناسب و هو الفاروق ، الذي سوف يفرق بين الضلال و الكفر .... المترجم ) . كلمة عيسى تعني بالعبرية " المسترد " . ، و نصارى تعني الحق ، و لذلك فإن كلمة النصارى تعني الحق .... أما المسيح المقياس أو العياري ( الفاروق ) ...... و عيسى و النصارى هم الذين سيتم قياسم .
بعيدا عن الترجمة ، الموضوع يشرح الفرق بين المسيح و المسيا أو المسيح الملك الذي لا يعرف الناس الفرق بينه و بين المسيح بن مريم ..... داعيا الناس الى معرفة المسيح العياري أو المقياس أو المكيال الذي ستقاس به الناس ....
……………………
الترجمة تحاول التعتيم على كلمة بارقليط و تحولها الى مدافع في جيمس الابوكريفي :
And when we had heard these words, we became glad, for we had been grieved at the words we have mentioned before. But when he saw us rejoicing, he said, "Woe to you who lack an advocate!
عندما سمعنا ذلك ابتهجنا لاننا كنا مغمومين بتلك الاشياء التي ذكرناها توا . و لكن عندما رآنا سعداء قال " يا حسرة على من ينقصه – يحتاج الى المدافع أو المحامي ..... البارقليط ....
ترجم هؤلاء كلمة السلام أو الطمأنية ( الاسلام ) إلى كلمة انجليزية غير مفهومة و هي silence و غرفة تزاوج Bridal chamber .... :
(Baptism) is called "silence" because of the quiet and the tranquility. It is also called "bridal chamber" because …..
الغفران ( المعمودية ) يسمونها السلام لأنها عبارة عن هدوء و طمأنينة . و يسمونها أيضا غرفة العرس ...لأن ...
يقول في انجيل المصريين :
he who came forth from the heights of the perfection, the light of the light of the aeons of light, the light of the silence of the providence <and> the Father of the silence,
الذي جاء من عليين من عالم الكمال ، نور على نور ..... نور الاسلام ( السلام ) .... و أبو السلام ....
آخر تعديل بواسطة المدافع الحق بتاريخ
13.03.2015 الساعة 16:30 .