
15.02.2015, 20:06
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
04.06.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
14.298 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
05.06.2025
(01:11) |
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
|
|
|
|
|
ما حقيقة العلاقة التي جمعت أم النور بيوسف النجار ؟؟
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ــ
ما حقيقة العلاقة التي جمعت أمّ النور بيوسف النجار ؟؟
سؤال سنبحث له إن شاء الله جميعا عن إجابة ومن قلب الهولي بايبل نفسه ،
هل زواج يوسف النجار الكهل بأم النور ذات الـ 12 ربيعا كان فقط من أجل رعايتها وحمايتها ؟؟
أم أنّ الأمر تجاوز ذلك خاصة بعد ولادة الطفل/ الرب المزعوم يسوع ؟؟
بداية وجب التنويه و التذكير بما ماهو آت :
1- الإسلام نظر إلى السيدة مريم وابنها المسيح عليهما السلام نظرة توقير و احترام .
2- برأها من تهمة الزنى التى رماها بها اليهود .
النساء : 56
وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا
آل عمران : 42
وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ
آل عمران : 53
يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ
المائدة : 56
مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ
3- الموضوع هو لكشف تدليس القساوسة و المواقع التنصيرية على عوام النّصارى .
يُتبع بإذنه جلّ و علا >>>
للمزيد من مواضيعي
توقيع * إسلامي عزّي * |

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

 |
|