 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله رأيت ليلة أسري بي على باب الجنة مكتوبا ( الصدقة بعشر أمثالها) والقرض بثمانية (عشر) فقلت يا جبريل ما بال القرض أفضل من ( الصدقة ) قال لأن السائل يسأل وعنده والمستقرض لا يستقرض إلا من حاجة . ابن ماجة 2422. لقد قرأها رسول الله ( الصدقة بعشر أمثالها ) !.
|
|
|
 |
|
 |
|
وهذا الحديث ضعيف جدا ...
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=4504
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
جاء في كتاب (مناهل العرفان في علوم القران ) 1/357 : لقد قيل ان النبي عرف القراءة والكتابة في آخر امره بعد ان قامت حجته ، وعلت كلمته ، وعجز العرب في مقام التحدي عن ان يأتوا بسورة من مثل القران الذي جاء به . . . . . وان أمية الرسول صلى الله عليه وسلم في أول امره إنما كانت حالة وقتية اقتداها إقامة الدليل والاعجاز واضحا على صدق محمد صلى الله عليه وسلم في نبوته ورسالته .
|
|
|
 |
|
 |
|
هههههههههههههههههههه
وهذا يعبر عن افلاسكم لا تمتلكون الا قيل وحُكى ورُوى
فما زلتم امة بلا سند منذ بدء الخلق الى الان ...
ومن الملاحظ ان عابد الصليب لم يكمل الفقرة
لان فيها ما يؤلمة ..
وأن أمية الرسول صلى الله عليه وسلم في أول أمره إنما كانت حالا وقتية اقتضاها إقامة الدليل
والإعجاز واضحا على صدق محمد في نبوته ورسالته
وأنه مبعوث الحق إلى خليقته ولو كان وقتئذ كاتبا قارئا وهم أميون لراجت شبهتهم
في أن ما جاء به نتيجة اطلاع ودرس وأثر نظر في الكتب وبحث وفي هذا المعنى يقول سبحانه
وما كنت تتلو من قبله من كتاب
ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون
بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون
اين الدليل انة كان يعرف القراءة والكتابة يا عابد الصليب ..؟؟!!!
رسول الله صلى الله علية وسلم علمة ربة
وافاض علية من علمة
فما الاشكال فى ذلك ..؟؟
لا صعبة علينا دى مش هنعرف نرد عليها
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
وقد جاء في بعض روايات الشيعة أن النبي كان يقرأ في عصر الرسالة ولكنه لم يكن ليكتب (بحار الأنوار ج16 ، ص 132)
ومنها ما رواه الصدوق في علل الشرائع عن أبي عبدالله :" قال : كان مما من الله عز وجل على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أنه كان يقرأ ولا يكتب فلما توجه أبو سفيان إلى أحد كتب العباس إلى النبي فجاءه الكتاب وهو في بعض حيطان المدينة فقرأه ولم يخبر أصحابه وأمرهم أن يدخلوا المدينة، فلما دخلوا المدينة أخبرهم. (بحار الأنوار : ج 16 ، ص 133.
1ـ روى الصدوق بسند صحيح وكذلك الصفار في بصائر الدرجات. ورواه عنهما جمع من المفسرين وفيه سألت أبا جعفر… فقلت يا ابن رسول الله لم سمي النبي الأمي فقال… ما يقول الناس قلت يزعمون أنه إنما سمي لأنه لم يحسن أن يكتب فقال… كذبوا عليهم لعنة الله أنّى ذلك والله يقول في محكم كتابه (هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلوا عليهم آياتهم ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة) فكيف كان يعلمهم ما لم يحسن ولقد كان رسول الله يقرأ ويكتب باثنين أو قال بثلاث وسبعين لسان وإنما سمي الأمي لأنه كان من أهل مكة ومكة من أمهات القرى وذلك قول الله عز وجل لتنذر أم القرى ومن حولها، ونقل الصدوق الحديث بسند آخر أيضاً.
والحديث يتضمن الإنكار أولاً ثم التوضيح لمعنى الأمية بالملازمة إذ أنه عليه السلام كيف يعلمهم ما لم يحسن فهو يحسن القرآن المنزل عليه فليس أمياً وهم لا يحسنون فهم أميون فكما أنّ الإنسان الذي لا يعرف القراءة والكتابة بعد التعليم يرتفع عنه العنوان كذلك هنا فبعد أن يعلمهم يرتفع عنهم العنوان ثم وضح المعنى الثاني في النسبة إليه(صلى الله عليه وسلم) حيث أن النسبة إليه بمعنى النسبة إلى أم القرى وفيه رد على الذين يزعمون عدم صحة النسبة.
2ـ ونقل كل من الصدوق والصفار بسند صحيح عن أبي عبد الله…: كان(صلى الله عليه وسلم) يقرأ.
3ـ ونقل الصفار بسنده عن أبي عبد الله… أن النبي(صلى الله عليه وسلم) كان يقرأ ما لم يكتب ولعل الحديث يشير إلى وجود القدرة عند النبي والمعرفة وإن لم يظهرها لأحد لعدم المصلحة في ذلك.
4ـ ونقل علي بن إبراهيم بسند صحيح عن أبي عبد الله… في قوله (هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم) قال كانوا يكتبون ولكن لم يجيء عندهم كتاب من عند الله ولا بعث رسولاً فنسبهم إلى الأميين.
وهذا الحديث بيّن أنه يوجد فيما بين العرب في مكة من كان يعرف الكتابة ولكن ليست الأمية لأجل عدم معرفة الباقين بها بل لأجل عدم معرفتهم بالنبوات وبالكتب السماوية وهذا فيه تأييد لما استفدناه من الآيات السابقة في معنى الأمية في الكتاب الكريم.
5ـ وجاء في أصول الكافي عن أبي عبد الله… في حديث طويل منه فكتب (يعني النبي(صلى الله عليه وسلم) للأول والثاني) لهما في التراب (تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر).
6ـ وجاء في حديث النبي المشهور بحديث المعراج أنه(صلى الله عليه وسلم) رأى مكتوباً على باب الجنة لا اله إلا الله وكذلك رآها في أماكن أخرى من السماء وكذلك في المأثور الشريف أنه(صلى الله عليه وسلم) كما نقل رأى مكتوباً على ساق العرش إن الحسين مصباح هدى وسفينة نجاة.
7ـ الحديث المعروف بحديث الرزية وحديث يوم الخميس الذي رواه العامّة والخاصة عن ابن عباس أن النبي(صلى الله عليه وسلم) طلب دواة وقرطاساً قال(صلى الله عليه وسلم) حتى اكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعدي أبداً..
وهذه الأحاديث تبيّن الوقوع لا المعرفة فقط بل ورد في بعض الأحاديث أيضاً أنه(صلى الله عليه وسلم) قرأ وحده كتاب العباس عمّه الذي أرسله إليه من مكة وبعد ذلك اخبر الأصحاب.
والمتحصل من السنة أن النبي كان عارفاً بذلك ولكنه لم يكن يظهره قبل البعثة لوجود المصلحة وقد أظهره قليلاً بعد البعثة بمقدار ما تمس إليه الحاجة.
|
|
|
 |
|
 |
|
لا حاجة للنظر ولا فى السند ولا المتن
فيكفينا قول ان هذا من المراجع الشيعية ...
آخر تعديل بواسطة أبو عمر الباحث بتاريخ
02.01.2010 الساعة 20:47 . و السبب : تصحيح الصلاة والسلام على سيدي الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم