منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي - اعرض مشاركة منفردة - تشرشل و ميوله لإعتناق الإسلام
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 01.01.2015, 10:54
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * موجود الآن

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.054  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2025 (00:12)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي




اقتباس
في حين ذكر مصدر مطلع للصحيفة أن تشرشل كان علمانيا وأنه كان انتقد من وجهة نظره – في مذكراته التي كتبها عام 1899 – (عدم تحرير ‫المرأة‬ في المجتمع ‫الإسلامي‬)

المصدر المطلّع " المجهول" يُفيد بأنّ تشرشل سنة 1899 كان من أنصار الزعم القائل بعدم ( تحريرالمرأة في المجتمع الإسلامي ) !!!!

في حين المصدر المعلوم " ويندولين بيرتي" تؤكّد في رسالتها التي ترجع لسنة 1907 ميل تشرشل لإعتناق الإسلام العظيم .

اقتباس
قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن أسرة رئيس الوزراء ‫البريطاني‬ الأسبق وينستون تشرشل‬ – الذي قاد المملكة المتحدة إلى الانتصار على النازيين الألمان‬ في ‫الحرب‬ العالمية الثانية – دعته إلى مقاومة ميوله لاعتناق ‫الإسلام‬، وذلك في رسالة (ترجع لعام 1907) تم العثور عليها حديثا.

الرسالة خطتها سيدة تدعى ويندولين بيرتي، والتي أصبحت فيما بعد زوجة أخيه، وكتبت فيها: "لو سمحت لا تتحول إلى الإسلام. لقد لاحظت في تصرفاتك ميلا إلى الشرق. وإذا ازداد اتصالك بالإسلام، فيمكن أن تتحول بسهولة أكبر مما تتصور. ندائي إليك هو نداء الدم. هل تعرف ما أعنيه؟ حارب ضد هذه الرغبة"



؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لو فرضا جدلا صحّة ما يقوله المصدر " المجهول" ،،،

أليست ثمان سنوات فترة كافية ليـُغيّر المرء أفكاره و قناعاته ؟؟؟؟
















توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس