[الشهاب الثاقب]

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها عائد لدين الاسلام السلام عليكم ورحمة الله شكرا لكم قبول عضويتي في منتداكم المبارك اتمنا ان افيد واستفيد اخوكم مغربي مسلم من الاصل لم اكن اعرف ديني جيدا وقعت في شراك المبشرين المسيحين واجهوني بشبهات الاسلام وشرحوها بطريقتهم نقصو من الكلام وزادو في بعضه كي يتغير معناه تم سحروني بكلامهم المعسول عن المحبة فاقتعت ان المسيح هو الله اصبحت بعض القنواة تتصل بي عمدوني تم جاو بي وببعض الاخوة الدين حصل معهم نفس الدي حصل معي ااحضرو لنا استادة مصرين من جامعة باستراليا ليدرسونا كيفية شرح الكتاب المقدس ولكن بطريقتهم هم وليس بالعقل والمنطق بقيت على هدا الحال اربع سنوات بعد عدا بدات افكر في كلام الكتاب الدي اقراء فوجدت ان عقلي لا يقبل كلاما كتيرا منه فقررت ان اعيد التفكير بدات اسال عن الشبهات التي واجهوني بها فوجدت الاجابات مقنعة واكتشفت اني اخطاءت في تركي لاسلام الان انا اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وان المسيح عيسى بن مريم عبد الله ةرسوله وسائر الانبياء رسل الله صلوات الله ةوسلانه عليهم جميعا

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

الحمد لله رب العالمين

الأخ الفاضل عوداً حميداً الى دين الله الحق و مبارك لك
و عفى الله عنا وعنك
إذا أمكن لك أن تكتب قصتك بالتفصيل فى القسم الخاص
و حاول أن تذكر قصة هدايتك لمن كنت سبب فى ضلالهم و تبين و توضح لهم إذا كان فيه إمكانية لذلك
وكن بيننا لتعلم أكثر عن ضلالهم
و إذا شُبه إليك شئ فلا تتحرج فى السؤال عنه
وفقك الله و هداك و هدى بك

المزيد من مواضيعي

محاولة حل إشكالية الثلاث أيام والثلاث ليالى يُزدها تعقيدا

قصة إسلام دكتورة شولميت مصرية بروتستانتية دراسات عليا في اللاهوت قصة مؤثرة و رائعة

الرد على أنَّ القرآن لم ينفي القتل و الصلب للمسيح

يا نصرانى ما هو سر الزنا فى نسب يسوع و لماذا لم يُطَبق شريعة الرب !؟

إسبانية كاثوليكية فطرتها رفضت الصور و التماثيل عرفت الإسلام فدخلته

بشرية الرسول بين الاتباع والابتداع

الرد على دعوى تفضيل المسيح - عليه السلام - على محمد صلى الله عليه وسلم

مشكلة وجود الشر و الرد عليها

توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون راجع الموضوع التالي طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء

آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 05.12.2014 الساعة 00:07 . و السبب : حرف