اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 17.11.2014, 23:24
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.298  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
افتراضي




اقتباس
  المشاركة الأصلية كتبها البتول
أيتكلم النص عن اليهود عندما تخرجوا وذهبو إلى تيماء ؟

النصّ يتحدّث عن كل من ناصر و فرح بهجرة نبيّ الرحمة إلى يثرب ( المدينة المنورة حاليا ) .
طبعا يُستثنى من ذلك اليهود لأنهم ناصبوا الدّعوة العداء ليقينهم التّام بأنه هو نبي آخر الزمان

اقتباس
  المشاركة الأصلية كتبها البتول
ما المقصود بالنص الاخير انه يفنى مجد قيدار ؟







مجد قيدار أشهر قبيلة عربية ( قريش ) العسكري عُصف به إنطلاقا من السنة الأولى للهجرة .

اقتباس
بعد نزول قوله تعالى : { أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير} (الحج:39)، ثم نزول الإذن بالقتال، أخذ رسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه في إعداد العدة وتجهيز القوة لمواجهة الكفر وأهله، وأراد المسلمون توجيه رسالة قوية إلى قريش من خلال حصارها سياسياً واقتصادياً، وأرادوا كذلك إشعار يهود المدينة ومنافقيها والأعراب بأن المسلمين أقوياء، وأن فترة الاستضعاف السابقة قد أدبرت.
وانطلاقاً من ذلك فقد بعث الرسول صلى الله عليه وسلم عدداً من السرايا والبعوث، لمتابعة تحركات قريش ونشاطاتها .

للإستزادة : هنا


بارك الله فيكِ أختي الفاضلة البتول .


للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : من هو هذا العطشان ؟؟؟     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : * إسلامي عزّي *







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس