
02.08.2014, 02:42
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
31.08.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
627 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
23.05.2016
(03:18) |
تم شكره 121 مرة في 96 مشاركة
|
|
|
|
|
خامسا أناجيل نجع حمادى توافق القرأن. جاءت مخطوطات نجع حمادى لتضرب الكنيسة فى مقتل ولن يظل الأمر سرا إلى الأبد فسيأتى يوم قريب بإذن الله تعالى يعرف فيه كل مسيحى هذا الذى سأقوله هنا: ففى انجيل بطرس من مخطوطات نجع حمادى نجده يعترف بقصة الشبيه: When he had said those things, I saw him seemingly being seized by them. And I said "What do I see, O Lord? That it is you yourself whom they take, and that you are grasping me? Or who is this one, glad and laughing on the tree? And is it another one whose feet and hands they are striking?"
The Savior said to me, "He whom you saw on the tree, glad and laughing, this is the living Jesus. But this one into whose hands and feet they drive the nails is his fleshly part, which is the substitute being put to shame, the one who came into being in his likeness. But look at him and me."
عندما قال هذه الأشياء،رأيته باديا معتقلا بواسطتهم،فقلت"ماهذا الذى أراه يارب؟أهو أنت الذى يؤخذ والذى تُعانقنى؟أم من هذا الشخص المسرور والضاحك على الشجرة؟و يوجد شخص أخر هم يأخذون قدميه ويديه؟ قال المُخلص لى:"هو الذى رأيته على الشجرة مبتسما ضاحكا هو المسيح الحى.لكن هذا الشخص الذى ساقوا يديه وقدميه بالمسامير فى جانب جسده الذى هو البديل الموضوع للخزى الشخص الذى جاء ليكون فى صورته ولكن أنظر له ولى" وأيضا فى كتاب شيت الأكبر من مخطوطات نجع حمادى نجد كلاما منسوبا للمسيح: For they were deaf and blind. But in doing these things, they condemn themselves. Yes, they saw me; they punished me. It was another, their father, who drank the gall and the vinegar; it was not I. They struck me with the reed; it was another, Simon, who bore the cross on his shoulder. I was another upon Whom they placed the crown of thorns. But I was rejoicing in the height over all the wealth of the archons and the offspring of their error, of their empty glory. And I was laughing at their ignorance.
لأجل أنهم كانوا صُما وعميانا.لكن فى عمل هذه الأشياء،هم أدانوا أنفسهم.نعم،هم رأونى ،هم عاقبونى.لقد كانت الأخرى،أبوهم هو الذى شرب المرارة والخل إنه لم يكن أنا.لقد ذهبوا بى بالمزمار(يقصد بفضيحة)،لقد كانت الأخرى سيمون،الذى حمل الصليب على كتفه.أنا كنت أخر فوق الذى أوضعوه كأس الشوك.لكن أنا كنت مبتهجا فى الأعالى فوق كل ثروة الزعماء وخارج تأثير خطئهم،من مجدهم الزائف .وأنا كنت أضحك من جهلهم. وختاما أقول لا عذر لأى مسيحى يقرء هذا الكلام ولا يكفر بالضلال الذى يؤمن به ولاعذر لمسيحى أن يقول بعدها بالمقولة الوثنية المستفزة أن الله جل جلاله وتقدست صفاته قد صُلب ومات لأن أدم أكل من شجرة!فوقوا بقى قبل ماتروحوا فى داهية!
توقيع عُبَيّدُ الّلهِ |
عبد حقير جاهل يرجو جنتك يابديع السماوات والارض ومابينهما |
|