
27.03.2014, 05:27
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
المهم هذا السفيه يقول أنى قلت أن أغناطيوس الأنطاكى ينكر لاهوت المسيح مستشهدا بنصوص من رسالته إلى ترسيس Epistle to Tarsians
و يقتبس كلامى هذا :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
نقرأ من الإصحاح الثانى
I have learned that certain of the ministers of Satan have wished to disturb you, some of them asserting that Jesus was born [only ] in appearance, was crucified in appearance, and died in appearance; others that He is not the Son the Creator, and others that He is Himself God over all. Others, again, hold that He is a mere man, and others that this flesh is not to rise again
الترجمة :
لقد علمت أن بعضا من وزراء الشيطان أرادوا أن يزعزعوكم , بعضهم يؤكدون أن يسوع ولد فى الظاهر فحسب , و صلب فى الظاهر , و مات فى الظاهر ( المقصود أن السيد المسيح لم يكن له جسم بشرى حقيقي إنما كان جسمه مجرد صورة يراها الناس و هو فكر بعض الطوائف الغنوصية المسيحية ) , و آخرون يقولون أنه ليس ابن الخالق و آخرون يقولون أنه هو نفسه الله الكائن على الكل . آخرون أيضا يقولون أنه مجرد رجل , و آخرون يقولون أن الأجساد لن تبعث
و هكذا نرى أن الكنيسة الأولى فى القرن الأول كانت تؤمن بأن المسيح ابن الله و ربما أطلقوا عليه إلها ( ثيوس ) و لكن تستنكر أن يكون المسيح هو الله و تعتبر أن القول بأن المسيح هو الله الكائن على الكل هرطقة و أن الكنيسة الأولى و إن لم تكن على التوحيد الإسلامى أو الإيبيونى إلا أنها كانت أقرب لفكر الأريوسيين أو شهود يهوه من الفكر الموجود لدى المسيحيين حاليا
وحتى لا يأتينا من يقول أن المسيحيين لا يؤمنون بأن المسيح هو الله الكائن على الكل و لكن هو أحد أقانيم الإله فحسب
نقول لهم إن القول بأن المسيح هو الله أو الإله الكائن على الكل موجود حرفيا فى كتبكم حاليا على الرغم من أن الكنيسة الأولى كانت تعتبره هرطقة
|
|
|
 |
|
 |
|
ثم يقول النصرانى أن لأغناطيوس الأنطاكى 7 رسائل هى المتفق على صحتها و هى :
1-الى اهل افسس
2-الى مغنيسية
3-تراليان
4-رومية
5-فلاديلفيا
6-ازمير
7-بوليكاربوس
أما الرسالة إلى ترسيس فهى ضمن 8 رسائل منحولة
و يقول هذا السفيه
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
الكلام دا تقرا فى كتاب الاباء الرسوليين عربه عن اليونانية مثلث الرحمات البطريرك الياس الرباع " معوض " صفحة 105

وفى مقدمة موسوعة الاباء يقول عن الرسائل التى كتبها بالفعل اغناطيوس هى
The Ancient Syriac Version of the Epistles of St. Ignatius to St. Polycarp, the Ephesians, and the Romans, etc., in which he argued that these Epistles represented more accurately than any formerly published what Ignatius had actually written.
Introductory Note to the Epistle of Ignatius to the Ephesians. In: Roberts, Alexander ; Donaldson, James ; Coxe, A. Cleveland ; Donaldson, James ; Coxe, A. Cleveland: The Ante-Nicene Fathers Vol.I : Translations of the Writings of the Fathers Down to A.D. 325. Oak Harbor : Logos Research Systems, 1997, S. 47
وفى مقدمة ايضا موسوعة الاباء قال عن الثمن رسائل المنحولة انها مجمع انها نسبت زورا الى القديس اغناطيوس
We formerly stated that eight out of the fifteen Epistles bearing the name of Ignatius are now universally admitted to be spurious. None of them are quoted or referred to by any ancient writer previous to the sixth century.
Introductory Note to the Spurious Epistles of Ignatius. In: Roberts, Alexander ; Donaldson, James ; Coxe, A. Cleveland ; Donaldson, James ; Coxe, A. Cleveland: The Ante-Nicene Fathers Vol.I : Translations of the Writings of the Fathers Down to A.D. 325. Oak Harbor : Logos Research Systems, 1997, S. 105
|
|
|
 |
|
 |
|
يتبع بالرد بإذن الله تعالى
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|