
25.03.2014, 11:18
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
28.10.2010 |
الجــــنـــــس: |
أنثى |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.814 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
10.10.2021
(12:19) |
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
|
|
|
|
|
"لا شيء يحدثُ للإنسان ،
إلا وقد منحهُ الله القدرة على تحمّله ،
مفهُوم عمِيق لقَوله تعالى ..
” لا يُكَلِّف اللهُ نَفْساً إلاَّ وسعَها “"
حيثما وردت الذنوب في القرآن فالمراد بها الكبائر ،
وحيثما وردت السيئات فالمراد بها الصغائر ..
وعند التأمل في آيات القرآن الكريم نجد :
أن لفظ ( المغفرة ) يرد مع الذنوب.
ولفظ ( التكفير ) يرد مع السيئات.
قال تعالى :" رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا "
وذلك لأن لفظ المغفرة يتضمن الوقاية والحفظ
ولفظ التكفير يتضمن الستر والإزالة،
والدليل على أن السيئات هي الصغائر ، والتكفير لها : قوله تعالى:
" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ "
(ابن القيم - مدارج السالكين)
"ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺍﻷنثى ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ :
" ﻣﻠﻜــﺔ " ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻛﺜﺮﺕ ﻓﻴﻪ اﻟﺠاﺭﻳاﺕ !!
" ﺯﻫﺮﺓ " ﻳﻔﻮﺡ ﻋﻄﺮﻫﺎ ﻋﻔﺔً ﻭ ﺣﻴﺎﺀً
ﻟﻴﺴﺖ ﻛﺒﺎﻗﻲ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺕ !!
" طاهرة عفيفة" في زمن قل فيه الطهر والعفاف
قابضة على جمر الالتزام في زمن الجرأة على الحرام"
|