[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها احمد ابراهيم احمد اخي ما معنى كلمة (سيسود) التي ذكرتها ؟ معناها ان المسلمين سيكونون الاغلبية في اوروبا . صح ام انا خاطىء؟؟

مافهمتَه صحيح أخي الحبيب ،
المسلمون سيشكّلون الأغلبية السّاحقة بين سكّان أوروبّا

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها احمد ابراهيم احمد طيب لو ان المسلمين سيكونون الأغلبية في اوروبا كيف سيواجههم الصليبيون و الملحدون و اليهود في اوروبا ؟ ثم كيف سيتجمع لنا الروم في دابق و تقوم الملحمة بينا و بينهم كما ذكر النبي صلى الله عليه و سلم ؟

فضلا ،، راجع الحديث الشريف فهو يوضّح كلّ شيء :

يُوشِكُ الأممُ أن تداعَى عليكم كما تداعَى الأكَلةُ إلى قصعتِها . فقال قائلٌ : ومن قلَّةٍ نحن يومئذٍ ؟ قال : بل أنتم يومئذٍ كثيرٌ ، ولكنَّكم غُثاءٌ كغُثاءُ السَّيلِ، ولينزِعنَّ اللهُ من صدورِ عدوِّكم المهابةَ منكم ، وليقذِفَنَّ اللهُ في قلوبِكم الوهْنَ . فقال قائلٌ : يا رسولَ اللهِ ! وما الوهْنُ ؟ قال : حُبُّ الدُّنيا وكراهيةُ الموتِ الراوي: ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4297
خلاصة حكم المحدث: صحيح

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها احمد ابراهيم احمد اما عن التقرير هذا فهو قديم و رأيته مرارا . اخي نصيحة لك, لا تصدق كل التقارير التي تصدر من الغرب

أخي الحبيب :أنا لستُ ساذجا لأصدّق كلّ مايُعرض من تقارير،،
أنا أحكم فقط بما أراه من وقائع ملموسة على الأرض ،
الإسلام في طريقه لأن يكون هو المُعتقد السّائد ليس في أوروبّا وحدها و إنما في العالم أجمع .
وهاهي نبوءة الحبيب المصطفى صلّى الله عليه وسلّم تتحقق ولو رغمت أنوف !


https://www.kalemasawaa.com/vb/t21000.html

دمتَ بعزّ الإسلام أخي الحبيب ،،

المزيد من مواضيعي

Tarawih _ 2020 / 02

النّصب المقدّس !!

Ashera زوجة الربّ ..!

Iron faith !

سورة مريم : الشيخ القارئ بندر بليلة

ماذا يقول القساوسة عن الإسلام في غرفهم المغلقة؟

تلاوة عذبة كالماء الزّلال لسورة الأحزاب

برنامج فسيروا 2 :لماذا ترث المرأة نصف الرجل؟؟

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .