
02.02.2014, 04:00
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
إستدراك : شهادة مفحمة !
يقول المدعو " عزت أندرواس " صاحب الموسوعة " العنصرية " الكاذبة الخاطئة " موسوعة تاريخ أقباط مصر " بالنص والحرف : (( قال المؤرخين العرب انه خرج 70000 راهب قبطي من وادى النطرون بيد كل منهم عكازا حفاة الأقدام بثياب ممزقه مهللين لعمرو بن العاص وتلقوه بالمطرانه مرجعه من الاسكندريه يطلبون أمانه لهم علي أنفسهم واديرتهم ولكن الامير عمر طوسن قال : " إن عدد 70000 راهب الذى ذكره المقريزي فى عبارته الانفه لاريب ان فيه مبالغه كبيره فقد روى المعاصرون كما سبق ذكره أنه لم يوجد فى هذه المنطقه أكثر من 3500 راهب فى اوائل القرن السادس الميلادى " )) إهـ .
أولاً : دع عنك أنه لا يفرق بين الفاعل والمفعول !!
ثانيًا : لقد نسب المدعو " طوسن " القصة إلى العلامة " المقريزي " !! والقوم يريدون بذلك تضليل رعاياهم وإخبارهم بأن القصة من صنع المسلمين , وقد ذكر المدعو " عزت أندرواس " في تتمة كلامه بأن القصة خيالية حقدًا وبغضًا وحسدًا , لكن الله مظهر الحق ومذل منكره , إذ أن هذه القصة ذكرها المؤرخون المسيحيون أنفسهم نقلاً عن أسلافهم , وهذه شهادة واحد منهم , وهو الشماس " منسي القمص " وهو لا يقل في تعصبه وحقده على المسلمين عن أخيه في العنصرية " عزت أندرواس " !

توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|