اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 17.01.2014, 14:25
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب موجود الآن

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 996  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
27.11.2025 (21:56)
تم شكره 690 مرة في 468 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها البتول

ملخص العقيده النصرانيه :
الله الذى هو المسيح جالس عن يمين الله ولكنهما واحد !
واحدهما سيخضع للاخر ولكنهما متساويان !
وقد رفع احدهما الاخر الى السماء ولكن لا تمايز فى قدراتهما !
وقد ارسل احدهما الاخر ولكن كليهما جوهر واحد !
واحدهما مولود من الاخر ولكن قبل الولاده كان كلاهما موجودا !
ومن له المجد تم قتله وصلبه وتفل على وجهه وصفع على قفاه !
والله اعظم من المسيح الذى هو الله !
الله الذى هو الله يعلم موعد القيامه لكن المسيح الذى هو الله لا يعلم موعدها!
لا يوجد الا اله واحد لكن الاب اله والابن اله والروح القدس اله !
ولا يوجد الا رب واحد ولكن الاب رب والابن رب والروح القدس رب !
والاله الوحيد الذى منه جميع الاشياء ارسل الرب الوحيد الذى به جميع الاشياء !
والرب قال عند الصلب مرقس 15/34الهى الهى لماذا تركتنى ولما محدش رد عليه قال قبل ان يموت لوقا 23/46يا ابتاه فى يديك استودع روحى ولما قال الرب ذلك الرب مات واسلم الروح للرب التانى فمات الرب من اجل خطيئه الاكل من الشجره...
يعنى من الاخر كده الله قتل الله ليرضى الله الله عليك الله
(حد فاهم حاجه)
منقول من / عبدالمنعم محمد يسرى

جزاكم الله خيرا على النقل الملخص المفيد
كيف هذا و المسيح نفسه لم يعلن أنه الله لا قبل الفداء المزعوم و لا بعد القيامة المزعومة
حيث قيل بعد الفداء و القيامه المزعومين


إنجيل يوحنا 20
16 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا مَرْيَمُ» فَالْتَفَتَتْ تِلْكَ وَقَالَتْ لَهُ: «رَبُّونِي!» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ.
17 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «لاَ تَلْمِسِينِي لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ:إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِي وَإِلهِكُمْ».





المزيد من مواضيعي


توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء


رد باقتباس