[الشهاب الثاقب]

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها ENG MAGDY السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حياكمـــ الله اخواني الكرام فى هذا الصرح العملاق .. اعضاء منتديات كلمه سواء اهدي اليكم اليوم كتابى هذا الذى خصصته لدرء كافه شبهات النصارى والاحمديه حول صلب المسيح فى الاسلام وفيه تفنيد هذا المعتقد من المسيحيه واثبات نجاه المسيح عليه السلام من كافه المراجع الكتابيه والتاريخيه والعلميه والجغرافيه والمنطقيه .. وفيه ردود على خزعبلات احد اكبر مدعي العلم عند النصارى وكافه الادله موثقه بالصور والروابط للتاكد من صحه اى معلومه كتاب >> القول الصريح فى نجاه المسيح << للتحميل .. أضغط هنا شكرا خاص لاداره الموقع على طرح الكتاب واسال الله ان يجعل هذا العمل فى موازين حسناتنا جميعا وان يرزقنا جميعا الاخلاص فى القول والفعل واسال الله ان اكون قد وفقت فى الكتاب وان ينال رضاكم ويكون عونا لكل مسلم فى الحوار وطريقا يضئ للزميل المسيحي الباحث عن الحق فى معرفه هذا الحق [النساء][157][ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً ]

جزاك اللهُ خيراً أخونا الفاضل مجدى على البحث الشامل ونفع به وجعله فى ميزان حسناتك وننتظر المزيد موفق إن شاء الله

المزيد من مواضيعي

A message to those who say, "We do not worship images and statues, but we honor their owners." From your book " You are idols worshipers

إتخذوا باباوات الكنيسة أربابا من دون الله

الحكمة من ارسَال الرسُل ردا على كل مُلحد منُكر الرُسل والانبياء

انا هو الطريق و الحق و الحياة بين الحقيقة و الوهم

ناهد متولي مذيعة زكريا بطرس تعود الى الإسلام و تكشف المستور

أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب

من يموت قبل المعمودية لن يدخل الملكوت حتى و إن كان طفل !

الرد على الزعم أن تقديس المسلمون للكعبة و الحجر الأسود عبادة وثنية

توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون راجع الموضوع التالي طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء