اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :16  (رابط المشاركة)
قديم 16.11.2013, 18:25

عُبَيّدُ الّلهِ

عضو

______________

عُبَيّدُ الّلهِ غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 31.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.05.2016 (03:18)
تم شكره 121 مرة في 96 مشاركة
افتراضي


الله عز وجل يقول
ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات
اللادينين يقولون
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون "وحملناهم في البر والبحر والجو" لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات
القرأن الكريم جاء بلسان قومه ليبين لهم وقوم القرأن هم البشر فى كل زمان ومكان فهذه الاية عامة لكل زمان ومكان قبل بعثة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واثناءها والى يوم القيامة فالمشترك بين البشر منذ نشأة الحضارة هو ركوب البر والبحر اما ركوب الجو فقد اوضح امكانيته فى ايات اخرى
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ (19)الانشقاق
قال ابن مسعود رضى الله تعالى عنه:الطبق:السماء
وقد تنبأ الرسول صلى الله عليه واله وسلم بالمركبات الحديثة فى زماننا
يكون في آخرِ أمتي رجالٌ يركبون على سُروجٍ كأشباه الرّحالِ ، ينزلون على أبوابِ المساجدِ ، نساؤهم كاسياتٌ عارياتٌ ، على رؤوسهنَّ كأسْنِمَةِ البُخْتِ العجافِ ، الْعنوهنَّ فإنهن ملعوناتٌ ، لو كان وراءَكم أمةٌ من الأُممِ خدمتْهنَّ نساؤكم كما خدمَكم نساءُ الأممِ قبلَكم
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2043
خلاصة حكم المحدث: حسن

وهذه الاية المبهرة عن صفات العروج
وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (14) لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ (15)سورة الحجر
وهذه الاية المبهرة عن ركوب الطائرة وتأثير الضغط الجوى
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ (125)الانعام
وهذه الاية المبهرة عن تساوى قدرة الانس والجن فى السفر فى السماء(ومعلوم ان الجن سبقونا فى السفر فى السماوات)
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (33)الرحمن
وهذه الاية المبهرة عن تسخير السماوات للانسان
وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (13)الجاثية







توقيع عُبَيّدُ الّلهِ
عبد حقير جاهل يرجو جنتك يابديع السماوات والارض ومابينهما


رد باقتباس