اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :28  (رابط المشاركة)
قديم 02.11.2013, 11:27
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.088  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
24.09.2025 (23:49)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها يوسف فارس
اخيرا اعتاد المسلم عندما يتحير فى التفسير ان يتهرب الى اعراب الكلمات ؟؟؟
مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ
كيف يعبر الرب عن نفسه انه مثل مشكاه اليس فى هذا التعبير اقلالا للذات الالهيه واهانة لذات الرب ؟؟؟
فى زجاجه ؟؟؟ اليس هذا يعتبر تحديدا لقدره الرب التى تفوق كل قدرات الكون ؟؟؟
كيف يستطيع الرب ان يتحكم فى النجوم والمجرات وهو لايذيد نوره عن نور مشكاه ؟؟؟

لماذا لم يستخدم القران تمثيلا لنورانيه الرب اعظم جسم مضى ومشتعل فى الكون وهو النجوم ؟؟؟
ام لان القران من فكر بشر يجهل الكاتب مدار الشمس الضوئى وقوته او يظن ان الشمس تلتهب بنفس طريقه المشكاه وهذا يجعل القران متعارض مع العلم ..
افيدونا يا اولى الالباب بدون الدخول فى مناظرات نحويه ؟؟؟

يوسف فارس

نعيد للمرّة الألف :: راجع تفاسيرنا قبل أن تزيد الطين بلّة فتجعل من نفسك أضحوكة الشبكة العنكبوتية ...!

تذكير :

ربّ العزّة يا نصراني ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله ،،
و إن وجدتَ رأيا - أجمع حوله أهل السلف - مخالف لما ذكرتُ أعلاه فرجاء أتحفنا به .



تفضّل بالإجابة و لكن بعد إعراب الآية 35 من سورة النور .
أي مشاركة لا تتضمن المطلوب ستكون عرضة للحذف ،،

و هذا آخر تنبيه







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس